الصفحه ٩٧ : برنامجا عمليا للأصوليين في هذا
المجال ، وهي :
١ ـ الترجيح بسند الرواية
أي كثرة رواة
أحد المتعارضين دون
الصفحه ١٠ : تحليل علمي
دقيق بقدر ما كان تعريفا بالإمام وعصره والظروف التي نشأ وعاش فيها ، ولم يكن هذا
قصورا من
الصفحه ١٩٤ : (صلىاللهعليهوآله) لهم بالفقه والعلم كدعائه لابن عباس رضي الله عنه
بقوله : اللهم فقهه في الدين وعلمه التأويل
الصفحه ٨١ : وقاية من هذا الداء الذي يعد في نظر العلماء من أفتك الأمراض التي تصيب
العلم.
ومن تلك
العلاجات التي
الصفحه ١٢٨ : وخصوصيته وبذلك تكون
أحاديثهم مسندة غير مرسلة.
والثاني : إن
الاتحاد من جهة العلم المندرج فيه من حيث إن
الصفحه ١٢٢ : قيل له الباقر لأنه بقر العلم أي توسع فيه (١).
٢٦ ـ قال
العالم عبد الرءوف المناوي (ت : ١٠٢٢ ه
الصفحه ١٠٩ : أقنع الإمام الباقر (عليهالسلام) سائله ، مقررا قاعدة أصولية مفادها (الأصل في الأشياء
الإباحة ما لم يرد
الصفحه ٢١٦ : ،
ودعا به النبي (صلىاللهعليهوآله) لابن عباس في قوله : اللهم فقهه في الدين وعلمه
التأويل (٢) ، وقد أشار
الصفحه ٤٤٩ :
١٤١ ـ تهذيب الكمال في أسماء الرجال : المزي ، تحقيق : د. بشار عواد معروف
، مؤسسة الرسالة ، ١٤٠٣ ه
الصفحه ٤٥٤ : ، ١٣٨٤ ه / ١٩٦٤ م.
١٩٤ ـ زاد المعاد في هدى خير العباد : ابن قيم الجوزية (ت : ٧٥١ ه) ،
تحقيق : شعيب
الصفحه ٤٢٠ : التفسير.
عاش الإمام
الباقر (عليهالسلام) في المدينة المنورة ، فلم يخرج منها ، وكان يعقد
مجالسه العلمية
الصفحه ١٣ : المصادر
التي عدت إليها فقد زادت على (أربعمائة كتاب) كانت في التفسير وعلوم القرآن
والحديث والفقه وأصول
الصفحه ٢٨٧ : قالت بالتشبيه أو الاتصال أو الحلول ، والقائلون
بالتوحيد عند ما تناولوا هذا الأصل في مباحثهم تتبعوا
الصفحه ٣٨ : (١) ، وقد قام الإمام الباقر (عليهالسلام) بأداء مهمته على أحسن وجه فنشر العلم وألقى على طلابه
من العلما
الصفحه ٢٩١ : محسن عبد الحميد ، ٣١ ـ ٣٣.
(٥) البقرة / ١١٧.
(٦) هود / ٧.
(٧) الشافي في شرح أصول الكافي ، الشيخ