الصفحه ١٢٣ : ، وأكملهم فضلا ، وأعظمهم نبلا
، ولم يظهر في زمنه عند أحد من علم الدين والسنن وعلم القرآن والتفسير وفنون
الصفحه ١١٩ : خليفة أبيه ووصيه
... وبرز على جماعتهم بالفضل في العلم والزهد والسؤدد ، وكان أنبههم ذكرا ،
وأجلّهم في
الصفحه ٣١ : عنهم) لتبحره في العلم (١).
وقال الدميري (ت
: ٨٠٨ ه) بقر مأخوذة من الشق ، ومنه قيل لمحمد بن علي
الصفحه ٣٠ : ) لتبقره في العلم وشقه له وإليك بعض أقوالهم :
فقد قال
الأزهري (ت : ٣٧٠ ه) : وكان يقال لمحمد بن علي بن
الصفحه ١٢٤ :
٣٦ ـ قال الشيخ
محمد أبو زهرة : وكان محمد ابنه ـ أي ابن زين العابدين ـ وريثه في إمامة العلم ،
ونبل
الصفحه ٨٢ : يجب أن يفعله المتعلم
إزاء العالم بل حث على السؤال من أهل العلم ، ليقينه بأن إثارة الأسئلة في حلقة
الصفحه ٤٣٣ : تصلح أن تكون منهجا أخلاقيا فريدا ، استفاد منها فيما
بعد من صنف من علماء الأمة في علم الأخلاق والتربية
الصفحه ١٢٠ : خلكان (ت : ٦٨١ ه) : كان الباقر
عالما ، سيدا كبيرا ، وإنما قيل له الباقر لأنه تبقر في العلم : أي توسع
الصفحه ١٠٣ : عبد الملك في طلب الإمام الباقر (عليهالسلام) ويترك أباه الذي كان معروفا في الأوساط العلمية آنذاك
الصفحه ٤٧٣ : الثالث : في
بعض أقواله الخالدة...................................... ٧٤
الفصل الثاني : من
سيرته العلمية
الصفحه ٧٧ :
الفصل الثّاني
من سيرته العلمية
ويتضمن :
* المبحث الأول
: حثه على طلب العلم وأقواله في العلم
الصفحه ٨ : أن يكون موضوع دراستي هو (الإمام الباقر (عليهالسلام) وأثره في التفسير) لما عرف عنه من دور كبير في علم
الصفحه ٥٠ : في العلم بالثوب الذي لا يخرجه عن حد
التواضع والخشونة فقد روي أنه كان يلبس الخز المعصفر ويقول : لا بأس
الصفحه ٤٥٢ : ، القاهرة ، ١٩٧١ م.
١٧٢ ـ الدراية في علم مصطلح الحديث : الشهيد الثاني : زين الدين بن علي بن
أحمد الشامي
الصفحه ٩ : الناس وبين الأوساط العلمية في
عصره ، فكما عرفناه حفيدا لرسول الله (صلىاللهعليهوآله) ، مترعرعا (فِي