الصفحه ٧٦ :
٢٠ ـ وقال : لو
صمت النهار لا أفطر وصليت الليل لا أفتر ، وأنفقت مالي في سبيل الله علقا علقا ،
ثم
الصفحه ١٣٥ : (صلىاللهعليهوآله) وخادمه ، ومن المكثرين من الرواية عنه ، روى له الستة
، وهو آخر من مات من الصحابة في البصرة
الصفحه ٦٤ : من العلم والفضل والرئاسة والإمامة ،
ظاهر الجود في الخاصة والعامة ، مشهورا بالكرم في الكافة ، معروفا
الصفحه ٤٤٧ :
١٢٠ ـ تفسير القرآن الكريم : سفيان الثوري (ت : ١٦١ ه) ، تصحيح : امتياز
علي مرعشي ، طبع في
الصفحه ١١١ : لفضله وغزارة علمه وحلمه حتى رأيت ابنه محمد بن علي فأردت
أن أعظه فوعظني ، خرجت يوما إلى بعض نواحي المدينة
الصفحه ٢١٢ :
المبحث الثالث
رجوعه الى اللغة في التفسير
اللغة هي
الأساس في التعبير القرآني ، وإن فهم القرآن
الصفحه ٤٢٣ :
ووردت له في
فصول هذه الرسالة العديد من الروايات التفسيرية التي كان فيها أثر الإمام الباقر
الصفحه ٩١ :
ثانيا : علم الفقه
يمثل فقه
الإمام الباقر (عليهالسلام) امتدادا طبيعيا لفقه جده أمير المؤمنين
الصفحه ٣٨٩ :
الله ويحب أهل معصيته فليس فيك خير والله يبغضك ، والمرء مع من أحب (٢).
ذكر ابن الجوزي
في سبب نزول
الصفحه ٢١٣ : منها (٢).
٣ ـ وفسر
الإمام الباقر لفظة (الفوم) في قوله تعالى : (... مِنْ بَقْلِها
وَقِثَّائِها
الصفحه ١٣٣ :
سقته السم ، ولم ترض بنو أمية أن يدفن مع جده رسول الله (صلىاللهعليهوآله) فدفن في بقيع الغرقد
الصفحه ٢٠٨ : (صلىاللهعليهوآله) علم عمار التيمم عملا ، في باب التيمم ضربة ، وطريق
البخاري هو عن محمد بن سلام قال : اخبرنا أبو
الصفحه ٣٢٠ : الأمانة العلمية تحتم علينا أن نقول : إذا كان الأمر كذلك ـ أمر
الإمامة ـ مما اختلف فيه أهل القبلة بحيث أطلق
الصفحه ٣٦٣ : فيها ما يعتبر في الهبة ، فلا بد من
إيجاب من الورثة وقبول وقبض من الموصى له (٣).
وقال جمهور
العلما
الصفحه ٢٦ : بالباقر ، لأنه بقر العلم وعرف أصله واستنبط فرعه ، نظر أولئك العلماء
إلى ما أثر عنه من علوم ومعارف في شتى