الصفحه ١٥٢ : أحمد العقيقي :
إنه كان فاضلا (٥). إلا أنه لم يوثقه بل توقف عن ذلك عند ردّه على قول علي
بن أحمد
الصفحه ٣٥٤ :
وهو واجب على
الكفاية على الأشهر ، وعلى الأعيان في المرجوح عند الفقهاء ، ولكن الراجح عندي أنه
قد
الصفحه ٤٢٧ : ) ، فالمصدر واحد بالنسبة للجميع.
الوجه الثاني :
قد يكون هذا التوافق بين الآراء من باب التوارد ، وهذا ليس
الصفحه ١٢٣ : عشر (٢).
٣١ ـ قال محمد
بن حبان البستي : محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ، والد جعفر بن محمد
الصفحه ٢٥ : علي ، ومحمد بن علي الباقر ، وجعفر بن محمد (رضوان الله عليهم
أجمعين) (١).
وأخيرا فقد
أوصى الإمام
الصفحه ١١٢ : في جمع من أصحابه حتى أتى المدينة ، فاستأذن على أبي جعفر الباقر (عليهالسلام) فقيل له : هذا عبد الله
الصفحه ٤٢ : قال : كنا عند أبي جعفر محمد بن علي الباقر (عليهالسلام) فجاء زيد بن علي وهو عرق فقال له أبو جعفر
الصفحه ٢٥٠ : أبي جعفر الباقر قال : إن القرآن واحد نزل من عند الواحد ، ولكن الاختلاف
يجيء من قبل الرواة (٢).
ومن
الصفحه ٤١ : : رأيته وهو شاب في المدينة يذكر الله فيغشى عليه ، حتى يقول
القائل ما يرجع إلى الدنيا (٢)
وكان يعرف عند
الصفحه ٨١ : من السنة الشريفة وذلك دأبه حتى عند ما يلقي دروسه في العرفان
والأخلاق وهذا ما ستبينه المباحث الآتية من
الصفحه ١٣٨ : العلماء ، فقال النجاشي : إنه شيخ من أصحابنا ثقة (١٠) ، وقال العلامة الحلي : والأرجح عندي قبول روايته (١١
الصفحه ١٤٥ :
قضيتين ، الأولى : هي أنه قد حصل شبه إجماع بين علماء الجرح والتعديل عند الإمامية
على وثقاته وتعديله
الصفحه ١٤٨ : ء الجرح والتعديل عند الإمامية ، فقال الشيخ الطوسي : جابر
بن يزيد الجعفي له اصل وله كتاب في التفسير
الصفحه ١٥١ :
أما عن وثاقته
، فقد وردت في مدحه وجلالته وعظيم محله أخبار كادت أن تبلغ حد التواتر عند علما
الصفحه ٣٢٢ : منهم أن موضوع المعاد من الأمور التي تثبت بالنقل طالما
ثبت أن هذا النقل متواتر من عند الخبير اللطيف