الصفحه ٢٥٨ : بإسناده عن سعد بن طريف قال : سمعت أبا جعفر الباقر يقول : قال رسول
الله (صلىاللهعليهوآله) : أعطيت الطوال
الصفحه ٣٦٦ : أَهْلِيكُمْ أَوْ
كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ ...)(٢) عن أبي بصير قال : سألت أبا جعفر الباقر
الصفحه ٤٠٥ : (عليهالسلام) في وضعها لتلاوة القرآن الكريم هو الترجيع بقراءته فقد
روى أبو بصير قال : قلت لأبي جعفر إذا قرأت
الصفحه ١٢ : القرآنية على ثلاثة : الأول : عقائدي والثاني :
تشريعي والثالث : تربوي أخلاقي ، وبعدها تكلمت في الفصل الثاني
الصفحه ٢١٧ : التشريعية ولا ضلالا بضلالة
__________________
(١) التبيان في تفسير القرآن ، الشيخ الطوسي ، ٢ / ٧٧
الصفحه ٣٣٧ : الأصول التشريعية الرئيسة التي قام عليها الفقه الإسلامي
برمته ، وقد افرد لها العلماء مجموعة من المدونات
الصفحه ٢٣٣ : انضمام الإمام الباقر للمذهب الثاني بشقه الأول من أن النسخ قد اقتصر على عدد
قليل جدا من الآيات الكريمة
الصفحه ٢٣٤ : (صلىاللهعليهوآله) يرد عليه القرآن الكريم ويوجهه.
وتعد هذه
العناصر الأربعة هي مدار البحث عند الدارسين لعلم أسباب
الصفحه ٤٢٣ : والتفسير عند
الفريقين كلها رواية عن الإمام الباقر (عليهالسلام) ، يقول صاحب مذاهب التفسير الإسلامي : أن أول
الصفحه ٦١ : الدنيا ومصائب الدهر بإرادة صلبة ،
وإيمان راسخ ، وتحمل الخطوب في غير ضجر ولا سأم محتسبا في ذلك الأجر عند
الصفحه ٦٣ : واحد كلهم من
أسرة واحدة (٤) وروي أنه أعتق عند حضور وفاته ثلث عبيده (٥). وكان يكثر البر والمعروف على
الصفحه ١٣٠ : عند الإمام الشافعي ، فقد روى يونس بن عبد الأعلى قال : قال لي
الشافعي : ليس المنقطع بشيء ما عدا منقطع
الصفحه ١٦٦ : وقالوا إنه ضعيف (١٢) ، ولم أجد له ترجمة عند علماء الرجال من الجمهور ، إذن
الرجل ضعيف لا يعتدّ برواياته
الصفحه ٢٠٧ : قُتِلُوا
فِي سَبِيلِ اللهِ أَمْواتاً بَلْ أَحْياءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ)(١) ، عن أبي جعفر
الصفحه ٥٤ : ومن فضلك لفاقتي ومن مغفرتك لخطاياي ، اللهم إني
أسألك الصبر عند البلاء والشكر عند الرجاء ، اللهم اجعلني