الصفحه ٦٤ :
يعبأ به الإمام الباقر (عليهالسلام) بل تصدق بجميعه على الفقراء والمحتاجين ، وكان كثيرا
ما يكتم
الصفحه ٨٠ : والعبادة صنوان لا يفترقان ، وإذا لم تكن للإمام الباقر (عليهالسلام) سوى هذه الكلمة في العلم والعلماء لكانت
الصفحه ١١٢ : ، وهل يخلون
من عالم في كل عصر؟ فقال : من عالمهم اليوم؟ قيل له : محمد بن علي بن الحسين بن
علي ، فرحل إليه
الصفحه ١٥٠ : لوثاقته ، ولقول أغلب
العلماء من الفريقين على تعديله وتوثيقه.
١٨ ـ الحكم بن عتيبة (عيينة)
أبو محمد
الصفحه ١٩٩ : (صلىاللهعليهوآله):
واليك نماذج
منها :
١ ـ أخرج
السيوطي عن أبي عبد الله جعفر محمد عن أبيه أبي جعفر الباقر عن
الصفحه ٢٣١ :
والمراد بالنسخ
هنا على قول الإمام الباقر هو عدم وجوب مراعاتها ـ أي تقوى أخص الخواص ـ رفعا
للعسر
الصفحه ٢٣٢ : اللهُ لَهُنَّ سَبِيلاً) قال : منسوخة ، والسبيل هو الحدود (١).
الثانية : عن
محمد بن مسلم عن أبي جعفر
الصفحه ٢٤١ : )(٢) قال الإمام الباقر : كانت بنت محمد بن سلمة عند رافع بن
خديج وكانت قد دخلت في السنن وكانت عنده امرأة
الصفحه ٢٦٦ :
أخرج العياشي
والطبرسي بإسناد صحيح عن محمد بن قيس قال : سمعت أبا جعفر الباقر وقد سأله عطاء
ونحن بمكة عن
الصفحه ٢٦٨ : ، قالت : فدونكما فاشربا هذه الخمر فإنه قربان لكما عنده
، وبه تصلان إلى ما تريدان ، قال الإمام الباقر
الصفحه ٢٩٢ : ابن كثير في تفسيره إلى قول الإمام الباقر حينما
قال : أي خالقهما على غير مثال سبق بعد أن نقل قول مجاهد
الصفحه ٣١٠ : العصمة وهو تفسير الإمام الباقر كما تقدم غير أن القرطبي هنا
عرض الأقوال بدون تصويب.
واختار
الزمخشري
الصفحه ٣٥٠ : المتقدمة ذكرناها هنا لتعلق بعض
منها بما ورد عن الإمام الباقر من روايات في تفسير هذه الآية المتضمنة تلك
الصفحه ٣٥٥ : المرابطة في الثغور حذرا من العدو ، لما رواه الطبرسي عن محمد
بن مسلم وزرارة عن الإمام الباقر (عليهالسلام
الصفحه ٣٦٠ :
وكذلك بالنسبة
للإمامية واستدلوا بما رووه عن الإمام الباقر (عليهالسلام) ، فقد روى عبد الرحمن بن