الصفحه ٣٠٨ : موسى ثم عيسى
ثم محمد (صلى الله عليه وعليهم أجمعين) ، عن ابن عباس وقتادة وهو المروي عن الإمام
أبي جعفر
الصفحه ٣٢٣ :
أولا : في
تفسير قوله تعالى : (ذلِكَ يَوْمٌ
مَجْمُوعٌ لَهُ النَّاسُ)(١) عن محمد بن مسلم عن أبي
الصفحه ٢٧ : (صلىاللهعليهوآله) تؤيد ما ذهبوا إليه ، وإليك تلك الروايات :
أولا : ما رواه
محمد بن يعقوب الكليني (ت : ٣٢٨ ه
الصفحه ٢١٤ : )(١) قال الإمام الباقر : انما سميت مكة بكة لأنها يبتك بها
الرجال والنساء أي يزدحمون (٢).
٩ ـ وفي تفسير
الصفحه ٢٥٠ : الباقر ما يخالف ظاهرا هذه الروايات
جميعا بيّن فيها موقفه من حديث الأحرف السبعة ، وموقفه هذا هو موقف جميع
الصفحه ١٣١ : بن يزيد
الجعفي قال الإمام الباقر (عليهالسلام) : يا جابر ، إن ورد عليكم حديث من آل محمد فعرفتموه
الصفحه ٢٠٣ :
أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ ...)(٤) عن جعفر بن محمد عن أبيه الإمام الباقر قال : لم يصبه
شيء من
الصفحه ٢٦١ : أيضا عن محمد بن مسلم عن أبي جعفر الباقر قال : في سورة الأنفال جدع
الأنوف (٤) ، وذلك لاشتمالها على آية
الصفحه ٣١٥ : ـ يقصد الإمام الباقر ـ فقال : الأوصياء.
__________________
(١) تفسير العياشي ، محمد بن مسعود ، ١ ، ٦٢
الصفحه ٤٢٦ : آل البيت فقط ، وقد أحصيت ما رواه في تفسيره عن الإمام الباقر (عليهالسلام) فكانت (١٠٧) رواية مع المكرر
الصفحه ٣٤ :
٢ ـ روى ابن
الصباغ المالكي والشبلنجي الشافعي : أن نقش خاتم الإمام أبي جعفر الباقر (عليهالسلام
الصفحه ٩٨ : في الترجيح بصفات الراوي عن الإمام أبي جعفر
الباقر (عليهالسلام) ما رواه زرارة بن أعين أيضا بعد افتراض
الصفحه ١٨٥ : محمد بن مسلم الطائفي عن الإمام أبي جعفر الباقر في
قوله تعالى : (ما نَنْسَخْ مِنْ
آيَةٍ أَوْ نُنْسِها
الصفحه ٢٠٠ : ظالم عاصي لي (١)
٣ ـ روى محمد
بن يعقوب الكليني بسنده عن جابر بن يزيد الجعفي عن الإمام أبي جعفر الباقر
الصفحه ١٢٨ : بالمعنى.
وقد روي عن
محمد بن عيسى بسند صحيح : أن رجلا سأل الإمام الباقر (عليهالسلام) عن مسألة فأجابه ثم