الصفحه ١٣٥ : (٤).
٨ ـ عبد الله
بن عمر بن الخطاب القرشي ، العدوي ، ابن الخليفة الراشد الثاني ، وشارك بالخندق
وما بعدها ، وكان
الصفحه ٤٣ :
ومما يجدر
الإشارة إليه أن بعض المؤرخين الكبار ذكر أن زيدا شاور أخاه الإمام أبا جعفر
الباقر
الصفحه ٨٤ : عن الإمام الباقر (عليهالسلام) أنه قال في هذا المجال : من طلب العلم ليباهي به
العلماء أو يماري به
الصفحه ١٠٧ : الإجابة يجب أن تكون من القرآن الكريم ، فكانت إجابات
الإمام الباقر (عليهالسلام) على وفق ذلك الشرط لعلمه
الصفحه ٢٥٣ : من قراءات الإمام الباقر :
بعد أن
استقصينا قراءات الإمام الباقر في مصادر الحديث والتفسير وجدناها
الصفحه ٩ :
التابعين وأثر واضح في غيره من المفسرين ، فقد عرف الإمام الباقر (عليهالسلام) بشخصيته المتميزة بين
الصفحه ٣٩ : عنها
حفيدها الإمام جعفر الصادق : كانت صديقة لم تدرك في آل الحسن مثلها (٣) ، وتربى الإمام الباقر
الصفحه ٥١ : الإمام
الباقر (عليهالسلام) من أئمة المتقين وكبار العابدين في زمانه ، عرف الله
تبارك وتعالى معرفة استوعبت
الصفحه ٥٣ :
ويمكن أن
نستفيد من هذه الأدعية في سجود الإمام الباقر (عليهالسلام) أنه يتضرع إلى الله تعالى
الصفحه ٨٣ :
سابعا : ما يجب تحصيله من العلوم عند الإمام الباقر (عليهالسلام)
يحدد الإمام
الباقر (عليهالسلام
الصفحه ١٦١ : ميثم
الكوفي ، عدّه
الشيخ الطوسي في رجاله من أصحاب الباقر (عليهالسلام) قائلا : صالح بن ميثم مولاهم
الصفحه ٢٩٠ :
ويظهر من النص
المتقدم عن الإمام الباقر أنه كان يريد أن يوجه الأمة في عصر انشغلت فيه بمباحث
الصفات
الصفحه ٣٠١ : للإمام الباقر
دورا فاعلا في تحديد المنهج الذي ينبغي السير عليه في فهم آيات الله تعالى.
إن عصر الإمام
الصفحه ٣٣٣ :
الإمام الباقر : أن المؤمن ليشفع لجاره فيقول : يا رب جاري كان يكف عني
الأذى فيشفع فيه (١).
رابعا
الصفحه ٤١١ :
ثالثا : خلو تفسيره من الروايات الإسرائيلية
وقف الإمام
الباقر (عليهالسلام) من أخبار وروايات بني