الصفحه ٥٢ : التواب
الرحيم (١)
ـ وروي أيضا
بسند صحيح عن أبي عبيده الحذاء في دعاء الإمام الباقر (عليهالسلام) أثنا
الصفحه ١١٨ : طياتها انطباعات أولئك العلماء الإجلاء عنه :
١ ـ قال محمد
بن المنكدر (ت : ١٣٠ ه) : ما كنت أرى أن مثل
الصفحه ٦٥ :
١ ـ عن الحسن
بن كثير قال : شكوت إلى أبي جعفر محمد بن علي الحاجة وجفاء الإخوان فقال : بئس
الأخ أخا
الصفحه ٢٠٩ : الباقر قال : أن
رسول الله (صلىاللهعليهوآله) قد كان لقى من قومه بلاء شديدا حتى أتوه ذات يوم وهو
ساجد
الصفحه ٣٩٨ : الرَّحِيمُ)(٢).
وروي عن الإمام
الباقر (عليهالسلام) في التوبة وتجديدها عن محمد بن مسلم عنه أنه قال : يا
الصفحه ٦٦ : محمد بن علي : أيدخل أحدكم يده في كم صاحبه فيأخذ ما يريد؟
قلنا : لا. قال : فلستم بإخوان كما تزعمون
الصفحه ٩٣ :
جعفر محمد بن علي وبعده ابنه أبو عبد الله الصادق وقد أمليا فيه على جماعة
من تلامذتهما قواعده
الصفحه ١٧٢ : ـ محمد بن علي
ابن أبي شعبة ،
الحلبي (٣) ، له كتاب في التفسير وله كتاب مبوب في الحلال والحرام
الصفحه ١٧٣ : الجمهور ، فلذلك حكمنا بوثاقته
لإجماع علماء الإمامية على توثيقه وتعديله.
٥٧ ـ محمد بن مسلم
ابن رياح
الصفحه ١٨٩ : )(٣)(٤).
٩ ـ روى محمد
بن يعقوب الكليني باسناده عن زرارة وحمران ابني أعين في حديث للإمام الباقر يجمع
فيه الآيات
الصفحه ٢٣٩ : يُقاتِلُوكُمْ)(٤) قال الطبرسي المروي عن أبي جعفر الباقر أنه قال :
المراد بقوله : (قَوْمٍ بَيْنَكُمْ
وَبَيْنَهُمْ
الصفحه ٣٨١ : ، والتولي يوم الزحف ، وقذف المحصنات الغافلات المؤمنات (٤).
حذر الإمام
الباقر (عليهالسلام) من مغبة أكل مال
الصفحه ٤٠٧ : ، فقد سأل
محمد بن مسلم الإمام أبا جعفر الباقر (عليهالسلام) فأجابه : اليد في كلام العرب القوة والنعمة
الصفحه ٢٠ : .
(٢) لقد عاش الإمام الباقر في كنف أبيه تسع وثلاثين سنة. انظر : أعلام
الورى ، الطبرسي ، ٦٥+ كشف الغمة ، ابن
الصفحه ٢١ : .
وفاته : توفي
الإمام الباقر (عليهالسلام) بالحميمة (٣) ، ونقل جثمانه الطاهر إلى المدينة المنورة بإجماع