الصفحه ٢٢٨ : القبلة الأولى وهذا مما لا ريب فيه (٦).
وللإمام الباقر
جهود في الناسخ والمنسوخ بعد أن قرر في رواية صحيحة
الصفحه ٢٤٢ : الْجاهِلِينَ)(٢) ، عن زياد بن المنذر عن الإمام الباقر قال : كان رسول
الله (صلىاللهعليهوآله) يحب إسلام الحارث
الصفحه ٢٤٦ : وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً)(٣) عن زرارة بن أعين ومحمد بن مسلم الطائفي عن الإمام
الباقر قال : نزلت هذه الآية في
الصفحه ٢٥١ : )(١).
إذن فالإمام
الباقر يقرر أن القرآن واحد أي على حرف واحد وليس على سبعة أحرف إلا أنه لم ينكر
القراءات
الصفحه ٣٠٥ : القضايا زمن الإمام الباقر من جهة وتوضح الدور الفعال الذي كان يقوم به الإمام
في بلورة فهم إسلامي صميم
الصفحه ٣٠٧ :
إلى قول ابن عباس رضي الله عنه والإمام الباقر من أن رسول الله (صلىاللهعليهوآله) تقلب في أصلاب
الصفحه ٣٣٢ : والعياشي بأسانيد صحيحة عن الإمام الباقر
أنه قال : المقام المحمود هو الشفاعة (٢).
أورد ابن
الجوزي قولين في
الصفحه ٣٤١ : مذهب ابن عباس وانس وعكرمة والشعبي والإمام الباقر (٢) ، وقد حكي عن أحمد والاوزاعي والثوري وابن جرير
الصفحه ٣٤٢ : المكث ، ويجوز له العبور سواء له حاجة أو لا (٤).
وهذه الأمثلة
كافية في بيان تفسير الإمام الباقر
الصفحه ٣٤٩ : ء انه يجب في الكنوز وبعض المعادن والغوص وأيا كان فان اللفظة لبيان
الإمام الباقر (عليهالسلام) يعني
الصفحه ٣٨٢ :
وكرم الأخلاق ، قال الإمام الباقر (عليهالسلام) : من قنع بما رزقه الله فهو من أغنى الناس
الصفحه ٣٨٤ : المنذر ومحمد بن مسلم عن أبي جعفر
الباقر (عليهالسلام) قال : من صلى مراءاة للناس فهو مشرك ، ومن زكى مراءاة
الصفحه ٣٩٥ : يبلغها حاملوها أهلها من الناس وغيرهم (٣).
أذن جاء تفسير
الإمام الباقر (عليهالسلام) موافق لما اثر عن
الصفحه ١١١ :
المناظرة الخامسة : مع محمد بن المنكدر (ت : ١٣٠ ه) (١)
روى الشيخ
المفيد وغيره بسنده عن أبي عبد
الصفحه ٢١١ : المدينة (٣).
١٢ ـ روى
الطبرسي بسنده عن زرارة وحمران ومحمد بن مسلم في تفسير قوله تعالى : (وَمِنَ