الصفحه ١٧١ : ، فقد كان من أعلام الفكر الإسلامي ومن
كبار العلماء الذين حافظوا على الثروات العلمية لأئمة آل البيت.
٥٣
الصفحه ١٧٤ : البيت وهي تشيد به وتثني عليه عاطر الثناء.
٥٨ ـ مسعدة بن صدقة
العبدي ، يكنى
أبا محمد ، وقيل يكنى أبا
الصفحه ١٧٦ : الجمهور ، إلا أن الأخبار التي
وردت في مدحه عن آل البيت ترجح القول بوثاقته (٨).
٦٣ ـ ميمون القداح
عدّه
الصفحه ١٨٦ :
الحضر؟ قال : أو ليس قد قال في الصفا والمروة : (فَمَنْ حَجَّ
الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلا جُناحَ
الصفحه ٢٠٥ : أربع خصال : عمرك فيما أفنيته وجسدك فيما أبليته ومالك من أين كسبته
وأين وضعته وعن حبنا أهل البيت
الصفحه ٢١٤ :
٨ ـ وفي تفسير
قوله تعالى : (إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ
وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبارَكاً
الصفحه ٢٤١ : الْحَرامَ وَلَا الْهَدْيَ
وَلَا الْقَلائِدَ وَلَا آمِّينَ الْبَيْتَ الْحَرامَ يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنْ
الصفحه ٢٥١ : (عليهالسلام) يجد أن له باعا طويلا فيها ، ناهيك عن تصريحه وتصريح
غيره من أئمة أهل البيت من أن أصح قراءة عندهم
الصفحه ٢٥٢ : الصلاة بها
نظرا لتقرير المعصومين لها ، وذلك يشمل كل قراءة متعارفة زمن أهل البيت إلا الشاذة
فلا يشملها
الصفحه ٢٦٢ : ورسول الله (صلىاللهعليهوآله) يصلي إلى جنب البيت ويقرأ وَالطُّورِ وَكِتابٍ
مَسْطُورٍ انظر : الدر
الصفحه ٢٧٤ : ما لم يكن ينفق كلما أدخل بيته ، فتقبل قربان هابيل ولم يتقبل قربان قابيل
وهو قول الله تعالى : (وَاتْلُ
الصفحه ٢٩٨ : إلى السماء وضع قدمه على صخرة بيت المقدس ، ولقد وضع عبد من عباد الله
قدمه على حجر فأمرنا الله تبارك
الصفحه ٢٩٩ : الله تعالى وضع قدمه على صخرة بيت المقدس واعتمد الرد في
آلياته على ما يسمى بقياس الأولوية ، فقد أجاب
الصفحه ٣١٦ : هذه الآية : كانوا إذا أحرموا في الجاهلية آتوا البيت من
ظهره فأنزل الله هذه الآية (٦) ، وفي الدر
الصفحه ٣١٧ : والسنة المطهرة (٥).
إذن يمكن حمل
قول الإمام الباقر على أن آل البيت (عليهمالسلام) هم من علماء الأمة