الصفحه ٢٠٦ : الشريفة في تفسير جملة من الآيات ، وإليك بعض النماذج :
١ ـ في قوله
تعالى : (فَاعْفُوا
وَاصْفَحُوا حَتَّى
الصفحه ٣٠٤ : ويقتضي المغايرة (٦).
ب ـ إن من
أنبياء الله كانوا حفظة لشرائع الرسل وخلفائهم في المقام (٧). وإن اختلاف
الصفحه ١٤٨ : ء الجرح والتعديل عند الإمامية ، فقال الشيخ الطوسي : جابر
بن يزيد الجعفي له اصل وله كتاب في التفسير
الصفحه ٤٤٥ : (ت : ٤٧١ ه) ، مكتبة الخانجي ، مصر (د. ت).
١٠٠ ـ التبيان في تفسير القرآن : الشيخ الطوسي : أبو جعفر محمد
الصفحه ٤٥٧ : : الصدر : سيد حسن ، مطبعة دار المعرفة ، بيروت
(د. ت).
(حرف الصاد)
٢٢٩ ـ الصافي في تفسير القرآن : الفيض
الصفحه ٤٥١ :
معارف القرن العشرين ، القاهرة ، ١٣٨٦ ه / ١٩٦٧ م.
١٧٠ ـ دراسات في التفسير الموضوعي للقصص القرآني
الصفحه ٢٠٢ : بسنده عن أبي حمزة الثمالي في تفسير قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ
اللهِ
الصفحه ١٩٩ : جعفر الباقر عن آبائه
عن رسول الله (صلىاللهعليهوآله) في تفسير قوله تعالى : (وَلا تَقْرَبا هذِهِ
الصفحه ٣٠٦ : تفسير الآية فقال : قيل
: أراد به ما في السموات من عبادة الملائكة والعجائب وما في الأرض من عصيان بني
آدم
الصفحه ٢٦٥ : لا عهد له بالقراءة والكتابة ولا قومه إذ أنهم
لم يكونوا يعرفون من ذلك القصص شيئا (٣) ، قال تعالى
الصفحه ٤٧٠ : (ت : ٩٥٤ ه) ، ط ١ ، مطبعة السعادة ، مصر ، ١٣٢٨ ه.
٣٧٤ ـ مواهب الرحمن في تفسير القرآن : السبزواري
الصفحه ٢٩٠ : اللهَ
أَوِ ادْعُوا الرَّحْمنَ أَيًّا ما تَدْعُوا فَلَهُ الْأَسْماءُ الْحُسْنى) فكان تفسير الإمام الباقر
الصفحه ٢٩٤ : في تفسير
هاتين الآيتين : الله المعبود الذي له الخلق وممن عجز عن إدراك ماهيته والاحاطة
بكيفيته
الصفحه ٣٩١ :
وقد اختلف
العلماء في تفسير (فَإِذا دَخَلْتُمْ
بُيُوتاً) على عدة أقوال : الأول : في الدر المنثور
الصفحه ١٥٥ : أصل ، وله كتاب في التفسير (١٠).
أما عن وثاقته
، فقد اختلف فيه العلماء كثيرا وتباينت عباراتهم في جرحه