الصفحه ٣١٠ : القول بأن الإمامة هي العهد في هذه الآية وأن الله سبحانه وتعالى لا يجعل
الظالم إماما ، بل يجب أن يكون
الصفحه ٢٣٨ : (١).
٥ ـ في سبب
نزول قوله تعالى : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَذَرُوا ما بَقِيَ مِنَ
الصفحه ١٢ : ) وأقوال الصحابة (رضي الله عنهم) ، وختمت هذا الفصل في
إبراز جهده المتعلق بتنقية تفسير القصص القرآني التي لا
الصفحه ٣١٥ : القرطبي
عن الإمام علي في تفسير الآية قوله : عليكم بالنمط الأوسط فإليه ينزل الغالي وإليه
يرتفع النازل
الصفحه ٨ : معاني القرآن والغوص في
تفسيره للتوصل إلى فهم مراد الله تعالى ، مدركين بأن في القرآن الكريم جميع الحلول
الصفحه ١٩٠ : أسهم في إرساء أصول تفسير القرآن بالقرآن بجمع
النظائر إلى بعضها للوصول إلى إكمال التصور القرآني الشامل
الصفحه ٣٧٩ : وابن حبان في صحيحه واللفظ له (٥).
وذهب الإمام
الباقر (عليهالسلام) إلى هذا النهج القويم في تفسيره
الصفحه ٣٢٣ :
أولا : في
تفسير قوله تعالى : (ذلِكَ يَوْمٌ
مَجْمُوعٌ لَهُ النَّاسُ)(١) عن محمد بن مسلم عن أبي
الصفحه ١٨٨ :
٧ ـ روى علي بن
إبراهيم في تفسير قوله تعالى : (يَوْمَ تُبَدَّلُ الْأَرْضُ
غَيْرَ الْأَرْضِ)(١) عن
الصفحه ٣٣٣ : : يعني الشفاعة (٣).
قال ابن الجوزي
في تفسيره لهذه الآية عن علي والحسن : هو الشفاعة في أمته حتى يرضى
الصفحه ٢٠٠ : في
تفسير قوله تعالى : (... وَمَنْ
يَكْتُمْها فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ)(٢) ، قال : قال رسول الله
الصفحه ١٠٨ : ، فاطرق الحسن برأسه إلى الأرض وحار في الجواب ، فبادره
الإمام قائلا : أرأيت من قال له الله في كتابه إنك آمن
الصفحه ٣٦٩ : وهو أحق برجعتها ما لم تمض ثلاث قروء ، فهذا الايلاء الذي أنزله الله تعالى
في كتابه وسنة رسوله
الصفحه ٤١٠ : تفسيرها من قبيل المعرفة اللغوية للكلمة.
والفريق الثاني
يمثله ابن عباس رضي الله عنه وتلامذته ، فقد كان
الصفحه ٢٠٨ : ) والمسلمون يعودونه وهو قرحة واحدة فجعل يمسح بيده
ويقول : إن رجلا لقي هذا في الله فقد أبلى واعذر وكان القرح