الصفحه ٤١١ :
ثالثا : خلو تفسيره من الروايات الإسرائيلية
وقف الإمام
الباقر (عليهالسلام) من أخبار وروايات بني
الصفحه ٢٣٧ : عن ابن عباس ، ٢ / ٣٠١ والثعلبي في
الجزء الأول من تفسيره عن ابن عباس وعن جابر عن الباقر ، وفي تفسير
الصفحه ٤٠٥ :
المبحث الأول
قيمة تفسيره ومكانته
تبين من خلال
ما تقدم من فصول بهذه الرسالة أن للإمام الباقر
الصفحه ١٨٤ : بعضه برقاب بعض (٢).
وهذا النوع من
التفسير لا يجوز ردّه ويجب الأخذ به لأن الله تعالى أعلم بمراد نفسه
الصفحه ١٩١ :
المبحث الثاني
منهجه في تفسير القرآن بالسنة النبوية الشريفة
اتفق علماء
المسلمين ـ من مفسرين
الصفحه ٤٧٧ : : اهتمامه
بالكلمة المفردة والسياق العام................................. ٤١٠
* ثالثا : خلو تفسيره
من
الصفحه ٤٢٣ :
ووردت له في
فصول هذه الرسالة العديد من الروايات التفسيرية التي كان فيها أثر الإمام الباقر
الصفحه ٤١٠ : تفسيرها من قبيل المعرفة اللغوية للكلمة.
والفريق الثاني
يمثله ابن عباس رضي الله عنه وتلامذته ، فقد كان
الصفحه ٤١٢ : أغنت الفقه الإسلامي وشاركت في حل الكثير من معضلات
الأنام.
وقد صار بذلك
تفسيره متسما بطابع فقهي مميز
الصفحه ١١ :
الفريقين.
الفصل الرابع :
عرفت فيه بمصادر الإمام الباقر (عليهالسلام) في التفسير ، وتنوع هذه المصادر من
الصفحه ٣١١ : مستدلا على ذلك بالقرآن الكريم
بوجوب التمسك بما ورد عن الأنبياء ، وفيها من جهة المنهج وجوب تفسير المشكل من
الصفحه ٨ : ء المدينة المنورة البارزين ، فأردت
التحقق من ذلك فبحثت في ثنايا المصادر من كتب حديث وتفسير ففوجئت بأن الإمام
الصفحه ٢٠٦ : الشريفة في تفسير جملة من الآيات ، وإليك بعض النماذج :
١ ـ في قوله
تعالى : (فَاعْفُوا
وَاصْفَحُوا حَتَّى
الصفحه ٤٧٤ : المقدار الذي فسره الرسول (ص)........... ١٩٢
* المطلب الثاني :
تفسير آيات من القرآن بأسلوب التصريح بقول
الصفحه ١٩٩ : ورود السور والآيات في المصحف.
* المطلب الثاني : تفسير آيات من القرآن بأسلوب التصريح بقول النبي