الصفحه ٣٨٦ :
روى زياد بن
المنذر عن أبي جعفر الباقر (عليهالسلام) قال : إن الله نهى عن القيل والقال وفساد المال
الصفحه ٢٣٩ : مِيثاقٌ) هو هلال بن عويمر السلمي واثق عن قومه رسول الله فقال
في موادعته على أن لا تحيف يا محمد من أتانا
الصفحه ٢٦٨ : نصير إلى عذاب الآخرة ، وقال الآخر : إن عذاب الدنيا
له مدة وانقطاع ، وعذاب الآخرة دائم لا انقطاع له
الصفحه ١٩٦ : (صلىاللهعليهوآله) قطعا ، وليس فيه على أن ما فسره وبينه الرسول (صلىاللهعليهوآله) من التفسير كان قليلا جدا
الصفحه ١٢٧ : ؛ أمثال جابر بن عبد الله الأنصاري ، وعمر بن الخطاب ، وابن
عباس ، وزيد بن أرقم ، وأبو ذر الغفاري ، وأم سلمة
الصفحه ٣٢ : سبب تلقيب الإمام محمد بن علي بن الحسين بالباقر هو القول الأول ، أي
إنه بقر العلم فعرف أصله واستنبط
الصفحه ٣٥٠ : الله لمصالح المسلمين وسهم
الرسول للإمام وسهم ذوي القربى للموجود من بني هاشم فقط ، والثلاثة الباقية
الصفحه ٤٣٤ : بالإيمان ، واجمعنا وإياهم على لا إله إلا الله ، محمد
رسول الله إنك أنت الرءوف الرحيم.
وآخر دعوانا أن
الصفحه ١١٥ : إليه
البيانية ، وهي فرقة تدعي أن الإله على صورة الإنسان وأن له أعضاء كأعضاء الإنسان
وأنه يفنى كله إلا
الصفحه ٢٦٥ : وَمَوْعِظَةٌ وَذِكْرى لِلْمُؤْمِنِينَ)(٢).
٣ ـ دليل على
صدق نبوة الرسول الكريم (صلىاللهعليهوآله) ، إذ أنه
الصفحه ٢٥٢ : السبعة عن رسول الله عند
قاطبة أهل الاسلام (٣).
وقد انتهى
السيد العاملي إلى الإجماع على تواتر القراءات
الصفحه ٦٥ : (١).
٢ ـ وروي عن
عمرو بن دينار وعبد الله بن عبيد بن عمير أنهما قالا : ما لقينا أبا جعفر محمد بن
علي إلا حمل
الصفحه ٣١٦ :
ـ وفي رواية
عبد الله بن عجلان عنه قال : هي في علي وفي الأئمة الذين جعلهم الله في مواضع
الأنبيا
الصفحه ١١٩ :
٩ ـ قال أبو
زرعة : إن أبا جعفر لمن أكبر العلماء (١).
١٠ ـ قال أبو
عبد الله محمد بن محمد بن
الصفحه ١٨٤ : من غيره وأصدق
الحديث كتاب الله ، وأن أول من نبّه على هذا النوع من التفسير هو الرسول الأعظم