الصفحه ٣٥٣ :
ثم يرجع فيسأل الناس بكفه فقد هلك أذن ، فقيل له : ما لسبيل عندك يا بن
رسول الله
الصفحه ٤٣٠ : توجيه الفكر تخرج منها جملة من أعلام هذه الأمة.
٤ ـ أن روايات
الإمام الباقر (عليهالسلام) عن جده رسول
الصفحه ٤٠٠ : (٢).
والمهم من هذا
كله أن الإمام الباقر (عليهالسلام) قد استلهم الحديث الشريف المروي عن جده رسول الله
الصفحه ٣٩٩ : (٣).
وورد عن أبي
هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله (صلىاللهعليهوآله) : إن المؤمن إذا أذنب ذنبا كانت
الصفحه ٣٣٣ : ، وساق سبب
نزولها عن ابن عباس فقال : عرض على رسول الله (صلىاللهعليهوآله) ما يفتح على أمته كفرا كفرا
الصفحه ٦١ : رسول الله (صلىاللهعليهوآله) فأجاب بالاطمئنان والرضا بقضاء الله قائلا : إنا ندعو
الله فيما نحب ، فإذا
الصفحه ٤٢٩ : :
١ ـ أن الإمام
الباقر (عليهالسلام) شخصية إسلامية من التابعين في الطبقة الثالثة منهم ،
وهو حفيد رسول الله
الصفحه ٢٥٣ : القراءات القرآنية متواترة عن رسول الله (صلىاللهعليهوآله) غير أن توسط هذين الرأيين هو أن القراءات
الصفحه ٣٨٨ : وقيادة الرسول (صلىاللهعليهوآله) توغلوا في معارج الكمال حتى حققوا مبدأ المؤاخاة بما
لم يشهد له التاريخ
الصفحه ٩٧ :
البحث ، وأيّا كان فقد وردت كثير من الروايات والنصوص التي توهم التعارض
سواء كانت عن رسول الله
الصفحه ٣٤٥ : أن الطواف واجب مفروض لان الله ذكرهما في
كتابه وصنعهما نبيه (صلىاللهعليهوآله) وكذلك التقصير في
الصفحه ٣٠١ :
الباقر لم يكن العصر الذي تفهم فيه آيات الله على ظاهرها ، وأن منهج التفويض لم
يثبت أنه قد أمر به رسول الله
الصفحه ١٢ : جهوده في فضائل القرآن الكريم فوجدت أن معظمها قد
استلهم فيها أحاديث جده رسول الله (صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٧٣ : لأنه لم يصح به خبر عن رسول الله (صلىاللهعليهوآله) ولم يجمع عليه علماء المسلمين (٢) ، وكذلك ابن
الصفحه ٢٨٢ :
تحت عنوان قصة قرآنية واحدة ، ومرة أخرى يستحضر أحاديث جده رسول الله (صلىاللهعليهوآله) وأحاديث