الصفحه ٢٣٢ : اللهُ لَهُنَّ سَبِيلاً) قال : منسوخة ، والسبيل هو الحدود (١).
الثانية : عن
محمد بن مسلم عن أبي جعفر
الصفحه ٢٦٠ : الكرسي ، وفي رواية
أخرى قال : من قرأ آية الكرسي مرة صرف الله عنه ألف مكروه من مكاره الدنيا ، وألف
مكروه
الصفحه ٢٦٢ : فرائضه ونوافله بعثه الله من الآمنين يوم القيامة وأظله تحت ظل عرشه
وحاسبه حسابا يسيرا وأعطي كتابه بيمينه
الصفحه ٢٧٤ : ما لم يكن ينفق كلما أدخل بيته ، فتقبل قربان هابيل ولم يتقبل قربان قابيل
وهو قول الله تعالى : (وَاتْلُ
الصفحه ٢٧٥ :
بخلاء أشحاء على الطعام فأعقبهم الله داء لا دواء له في فروجهم ، قلت : وما
أعقبهم؟ قال : إن قوم
الصفحه ٣٢٧ : لرفع الدرجات للصالحين منهم كذلك.
وهي قسمان :
مثبتة ومنفية : والمثبتة هي التي أثبتها الله لأهل الاخلاص
الصفحه ٣٩٨ : معصية الله
وتعرضه لسخطه وعقابه ، وبالإنابة إلى الله تبارك وتعالى والتصميم على طاعته وعقد
العزم على ترك
الصفحه ١١٠ : وضّحها له وفهّمه إياها ، وكذلك هي مناظرات العلماء
الأعلام على مر الزمن تحمل في طياتها الموضوعية والبحث
الصفحه ١١١ : الله الصادق (عليهالسلام) قال : إن محمد بن المنكدر كان يقول : ما كنت أرى مثل
علي بن الحسين يدع خلفا
الصفحه ٢٠٤ : جوارحه الذنوب ، فاذا استقبل الله بوجهه وقلبه لم ينفتل وعليه من ذنوبه
شيء كما ولدته أمه ، فاذا أصاب شيئا
الصفحه ٢٠٨ : فقالتا : إنا لا
نعالج منه مكانا إلا انفتق مكان آخر وقد خفنا عليه فدخل رسول الله (صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٨٥ :
عن ابن عباس :
سبب نزولها ، أن جندب بن زهير العامري قال لرسول الله (صلىاللهعليهوآله) : إني أعمل
الصفحه ٣٨٦ : : لو أن
عبدا عمل عملا يطلب به رحمة الله والدار الآخرة ثم أدخل فيه رضا أحد من الناس كان
مشركا
الصفحه ٦١ : أثيرا عليه فمرض ، فخشي على الإمام لشدة
حبه له ، وتوفي الولد فسكن صبر الإمام ، فقيل له : خشينا عليك يا بن
الصفحه ١٠٦ :
قابيل كيف يواري سوأة أخيه هابيل حين قتله ، وذلك قول الله (عزوجل) (فَبَعَثَ اللهُ غُراباً يَبْحَثُ