الصفحه ٢٥٣ : من رأي الخوئي من عدم الاستدلال بها على الحكم الشرعي ، وكان ذلك رد فعل لما
حكاه العاملي من تمسكه بأن
الصفحه ٢٣٤ : .
ج ـ سؤال وجه
إلى النبي (صلىاللهعليهوآله) ولم يجب عليه انتظارا للوحي.
د ـ سلوك من
النبي
الصفحه ٢٥٦ : الطبرسي وغيره (٢).
١٢ ـ قوله
تعالى : (... أَنْ نَتَّخِذَ
مِنْ دُونِكَ ...)(٣) قرأ الإمام الباقر
الصفحه ٨ : مفسر
بارز للقرآن الكريم ، ومن الطراز الأول ، من خلال ما عرض أمامي وتجمع لدي من
روايات له في التفسير هذا
الصفحه ٢٣٣ : النزول طريق قوي في فهم معاني القرآن (٢). إذن مفهوم سبب النزول هو : ما نزلت الآية أو الآيات من
أجله مجيبة
الصفحه ٢٦٥ : القصص القرآني الراجح منها : هو الوقوف عند ما ورد في القرآن الكريم مع
الاحتفاظ بدلالة الألفاظ اللغوية على
الصفحه ٤١٩ :
ويكون بهذا قد
انفرد الإمام الباقر (عليهالسلام) في تفسير هذه الآية عن غيره من مفسري الصحابة
الصفحه ١٨٨ : منها حتى
يفرغوا من الحساب ، قال الله : (وَما جَعَلْناهُمْ
جَسَداً لا يَأْكُلُونَ الطَّعامَ
الصفحه ٣٣١ : (صلىاللهعليهوآله) ولغيره من الشفعاء ومن شروط تحققها ، وإليك تلك
الروايات :
أولا : في
تفسير قوله تعالى : (وَلا
الصفحه ٣١٢ : المصطلح
القرآني من خلال الفهم العام للقرآن الكريم ، ثم من خلال الاستعانة بالسياق ،
فللوحي كما هو معروف لغة
الصفحه ٣٢٥ : استدل به الإمام الباقر من أن المشركين
يقسمون بالله ويعظمونه ثم ينكرون البعث ، بل ذهبوا إلى الاستدلال
الصفحه ٣٨٣ :
العبادة والطاعة ليسا من أمر الدنيا (١) ، وقيل : سلوه التوفيق للعمل بما يرضيه (٢) ، وقال ابن
الصفحه ١٨٦ : القرآن ، غير أننا لا نعدم هنا أن نذكر أن الإمام الباقر قد
وفق أشد التوفيق في تقريب الصورة من أذهان
الصفحه ٢٢٧ :
المبحث الأول
آراؤه في الناسخ والمنسوخ وموقفه منه
من المسائل
المهمة في علوم القرآن هي معرفة
الصفحه ٤١٤ :
اختلف في قائل
هذا القول : هل هو من كلام إبراهيم الخليل (عليهالسلام) حيث سأل ربه أن يرزق الكافر