الصفحه ١٩٠ : كونت مع غيرها من الموارد
أصولا للتفسير ، سار عليها المتأخرون بعده ممن فسروا القرآن الكريم في الرجوع إلى
الصفحه ٢٥٠ : أبي جعفر الباقر قال : إن القرآن واحد نزل من عند الواحد ، ولكن الاختلاف
يجيء من قبل الرواة (٢).
ومن
الصفحه ٢٤٩ : أمتك القرآن على سبعة أحرف ، فأيما حرف قرءوا عليه فقد أصابوا (٤).
هذه نماذج من
بعض الروايات التي نصت
الصفحه ٢١٤ :
قوله تعالى : (وَكَأَيِّنْ مِنْ
نَبِيٍّ قاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَما وَهَنُوا لِما أَصابَهُمْ
الصفحه ٢٦٠ : سورة نزلت بالقرآن ، قلت :
بلى يا رسول الله ، قال : فاتحة الكتاب وأحسبه قال : فيها شفاء من كل داء. وعن
الصفحه ٤٠٩ : سابقيه ، وهذه بعض تلك
الخصائص والسمات :
أولا : تفسير القرآن بالقرآن
كان من خصائص
تفسير الإمام الباقر
الصفحه ١٩٣ : القرآن والعلم والعمل جميعا (٤).
وقالوا أيضا :
إن العادة تمنع أن يقرأ قوم كتابا في فن من الفنون كالطب
الصفحه ٤٠٥ :
المبحث الأول
قيمة تفسيره ومكانته
تبين من خلال
ما تقدم من فصول بهذه الرسالة أن للإمام الباقر
الصفحه ٢٠٥ : أربع خصال : عمرك فيما أفنيته وجسدك فيما أبليته ومالك من أين كسبته
وأين وضعته وعن حبنا أهل البيت
الصفحه ٢٥٩ :
٤ ـ وروى أبو
بصير قال : قلت لأبي جعفر (عليهالسلام) : إذا قرأت القرآن فرفعت صوتي جاءني الشيطان
الصفحه ٣٢٣ : الإمام الباقر حاول كغيره من مفسري الصحابة والتابعين إرساء قواعد منهج
تفسير القرآن بالقرآن وتأصيل طرقه
الصفحه ٢٥١ :
يقصد بأن نزول القرآن الكريم على أحرف سبع هي اللهجات العربية في ذلك الوقت فمنهم
من يلفظ (الحاء) (عينا
الصفحه ٣٣٩ :
سعيد بن جبير ، الثاني : (لا يَمَسُّهُ إِلَّا
الْمُطَهَّرُونَ) من الأحداث والنجاسات ، قال به قتادة
الصفحه ٣١٩ : جعفر : الذكر القرآن (١).
خلص ابن كثير
في هذه الآية بعد أن أورد تفسير الإمام الباقر إلى القول : أنه
الصفحه ٣٧٩ : يصدق بشقة التمرة فأربيها له كما يربي الرجل
منكم فصيله وفلوه ، حتى أتركها يوم القيامة أعظم من أحد