الصفحه ٣٩١ : على أهلها تحية من عند الله ، وهو السلام ، لأنه اسم الله ، وهو تحية
أهل الجنة (١).
الثاني : في
زاد
الصفحه ١٣ : والرياء ، والأمانة والقناعة وغير ذلك من التفريعات
الجزئية للمباحث التربوية والأخلاقية.
وكان منهج
الصفحه ١٤٧ : مولى ابن قيس الأنصاري (٣) ، وهو من أصحاب الإمامين الباقر والصادق (عليهماالسلام) (٤).
أما عن وثاقته
الصفحه ٢٠٦ :
النبوية الشريفة مستشهدا بها أو مستنبطا المعاني المنطوية تحت تلك اللمحات
المضيئة من السيرة النبوية
الصفحه ٢٣٠ : هذه الرواية قول الإمام الصادق : كان الرجل إذا مات أنفق على
امرأته من صلب المال حولا ، ثم أخرجت بلا
الصفحه ٣٠٩ : يَنالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ)(١) وما رجعنا إلى هذه الآية من سورة البقرة إلا لتعلق
الأمر بعصمة الأنبيا
الصفحه ٣٤٠ : بأدلة أكثرها فيه
نظر ، غير إننا نلتزم هنا بالمنهج الذي اتبعناه من ذكر الرواية التفسيرية المنقولة
عن
الصفحه ٣٨٤ :
١ ـ الرياء
بالعقيدة : بإظهار الإيمان وإسرار الكفر وهذا النوع هو أشد خطرا على المسلمين من
غيره
الصفحه ٣٩٨ : عصيانه ، وبتصفية النفس من عوالق الذنوب وتلافي سيئاتها بالأعمال
الصالحة الباعثة على زيادة الحسنات
الصفحه ٩٨ : (٤).
دلّت هذه
الرواية على أن عدالة الراوي ووثاقته من موجبات الترجيح لأحد الخبرين المتعارضين
على الآخر
الصفحه ١٢٣ : ، وأكملهم فضلا ، وأعظمهم نبلا
، ولم يظهر في زمنه عند أحد من علم الدين والسنن وعلم القرآن والتفسير وفنون
الصفحه ١٣١ : بن يزيد
الجعفي قال الإمام الباقر (عليهالسلام) : يا جابر ، إن ورد عليكم حديث من آل محمد فعرفتموه
الصفحه ١٧٧ : ومحمد بن عبد الجبار ومعاوية بن وهب (٢).
أما عن وثاقته
، فقد وثقه علماء الرجال من الإمامية ، وخاصة
الصفحه ٢٣١ : : في
قوله تعالى : (وَاللَّاتِي
يَأْتِينَ الْفاحِشَةَ مِنْ نِسائِكُمْ فَاسْتَشْهِدُوا عَلَيْهِنَّ
الصفحه ٢٣٨ : (١).
٥ ـ في سبب
نزول قوله تعالى : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَذَرُوا ما بَقِيَ مِنَ