الصفحه ٢٤٣ : بِأَلْفٍ مِنَ الْمَلائِكَةِ
مُرْدِفِينَ* وَما جَعَلَهُ اللهُ إِلَّا بُشْرى وَلِتَطْمَئِنَّ بِهِ قُلُوبُكُمْ
الصفحه ٢٦٢ :
١٣ ـ أخرج
الطبرسي بإسناده عن أبي حمزة الثمالي عن الإمام الباقر قال : من أدمن قراءة سورة
الدخان في
الصفحه ٣٠٤ : والرسول
واحد وأنهما لا فرق بينهما (٢).
ب ـ قوله تعالى
: (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلا
الصفحه ٣٢١ : والمسلمين مما لا يشك
فيه أحد وعلى هذا القدر من التفضيل يجتمع المسلمون في العالم الإسلامي سلفهم
وخلفهم ، ولعل
الصفحه ٣٩٣ : وقوام شئونهم وعماد نبلهم
وشرفهم وسبيل رقيهم المادي والأدبي ، ومن البدهي أن من تحلى بالأمانة كان مثار
الصفحه ٤٢٦ : ، وهو من علماء القرن
الثالث الهجري (١) ، وتفسيره مطبوع وأثر الإمام الباقر (عليهالسلام) فيه جلي فالتفسير
الصفحه ٥٠ : القرآن
الكريم عن هذا اللون ، فقد روي عنه أنه قال انتعل بنعال أصفر ، لأنه سينظر إليك
بسرور ما دمت منتعلة
الصفحه ٩٠ :
أولا : الحديث الشريف
أولى الإمام
الباقر (عليهالسلام) المزيد من اهتمامه في الحديث الوارد عن جده
الصفحه ٢٠٧ : خرجت من الذنوب إلى الله هذا تفسير : (وَلا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا
فِي سَبِيلِ اللهِ أَمْواتاً
الصفحه ٢٤٢ : المدينة فقال : إلى
ما تدعو؟ ـ وقد كان النبي (صلىاللهعليهوآله) قال لأصحابه : يدخل عليكم اليوم رجل من بني
الصفحه ٢٧٩ : فَما جَزاؤُهُ إِنْ كُنْتُمْ كاذِبِينَ* قالُوا جَزاؤُهُ مَنْ
وُجِدَ فِي رَحْلِهِ فَهُوَ جَزاؤُهُ
الصفحه ٢٨٦ :
في الصدر الأول للإسلام وما يليه ، بحيث استطاع القرآن الكريم أن يرقى بهم
إلى أعلى مستوى للسلوك
الصفحه ٢٩٤ :
يشعر هذا القول
من القرطبي بأنه مع الاتجاه القائل بأن هذا الشرك هو شرك طاعة لا شرك عبادة في
قوله
الصفحه ٣٠٣ :
وللنبوة في
اللغة عدة معان منها :
١ ـ الخبر :
فهي من النبأ وهو الخبر ، فالنبي من أنبأ عن الله
الصفحه ٣٢٧ :
والشفاعة من
المسائل المهمة المتعلقة بالمعاد والتي من خلالها يعول المذنبون من المكلفين على
إسقاط