الصفحه ٣٠٦ : تفسير الآية فقال : قيل
: أراد به ما في السموات من عبادة الملائكة والعجائب وما في الأرض من عصيان بني
آدم
الصفحه ٣٦٦ :
ويفهم من الآية
أيضا أبعاد الناس عن الإيمان ، كما وردت في رواية سدير الصيرفي عن الإمام الباقر
الصفحه ١٤٤ :
__________________
(١) كان سنسن أو سنسب راهبا من بلد الروم وكان ابنه أعين عبدا روميا لرجل
من بني شيبان ، تعلم القرآن ، ثم
الصفحه ٣٥٢ :
للإمامية (١).
الثاني : ونسب
ابن قدامة إلى من سماهم جمهور العلماء : أن الواجب عليهم هو الفدية ، إطعام
الصفحه ١٠٤ : ، والحديث وقواعده ، وتفسير
القرآن وعلومه ، بل كان يناظر أصول الدين الإسلامي ويحاول تركيزها في النفوس حتى
لا
الصفحه ١٠٥ : : لا هذا
ولا ذاك ، بل شيت بن آدم. فقال طاوس : فلم سمي آدم آدم؟ قال الإمام : لأن طينته
رفعت من أديم
الصفحه ٢٣٧ : الله (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
أَنْفِقُوا مِنْ طَيِّباتِ ما كَسَبْتُمْ وَمِمَّا أَخْرَجْنا لَكُمْ
الصفحه ١١ : :
خصصته للكلام على آرائه وأثرها في علوم القرآن مبينا آراءه في الناسخ والمنسوخ
وموضحا موقفه منه ، كما وضحت
الصفحه ٥٣ : ء قنوته في صلواته فقد كانت تستلهم ما في القرآن الكريم من تعابير بلاغية
، فأثرت عنه مجموعة لا بأس بها من
الصفحه ١٢٧ :
المبحث الأول
من روى عنهم الإمام
قبل أن نتكلم
على من روى عنهم الإمام الباقر (عليهالسلام
الصفحه ٢٠٣ : ) يبعث أناس من قبورهم يوم القيامة تؤجج أفواههم نارا ،
فقيل له : يا رسول الله من هؤلاء؟ قال : الذين يأكلون
الصفحه ٣٧٧ :
تعد التربية
الإسلامية مجموعة مترابطة من المفاهيم والقيم المتفاعلة ، الأساس فيها التصور
الكوني
الصفحه ٣٨٢ :
وكرم الأخلاق ، قال الإمام الباقر (عليهالسلام) : من قنع بما رزقه الله فهو من أغنى الناس
الصفحه ٥٤ :
كتابك أو علمته أحدا من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تصلي على محمد
وآل محمد ، وأن تجعل القرآن
الصفحه ٦٩ : ما قيل فيك ، وإن كنت مباينا للقرآن فما ذا الذي يغرك من نفسك ، إن
المؤمن معني بمجاهدة نفسه ليغلبها على