الصفحه ٣٨٥ : ، فيذكر ذلك مني وأحمد عليه فيسرني ذلك وأعجب به ، فسكت رسول الله (صلىاللهعليهوآله) ، فنزلت هذه الآية
الصفحه ٤٠٧ :
تعالى : (يا إِبْلِيسُ ما
مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِما خَلَقْتُ بِيَدَيَ)(١) ، فإنّ المعروف من اليد
الصفحه ٦١ : الله ،
هذه هي بعض الصور التي حفلت بها حياة الإمام الباقر (عليهالسلام) وأمثالها سجلنا بعضا منها لكي
الصفحه ٢٤١ :
من تفسيرها لقاعدة العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب وهو قوله : كلما ردوا
إلى الاختبار ليرجعوا إلى
الصفحه ٢٩٠ :
ويظهر من النص
المتقدم عن الإمام الباقر أنه كان يريد أن يوجه الأمة في عصر انشغلت فيه بمباحث
الصفات
الصفحه ٢٩١ :
وذهب الرازي (ت : ٦٠٦ ه) إلى حمل هذا اللفظ على ظاهره على الرغم من أنه
نقل آراء المؤولين ونقل في
الصفحه ٢٩٧ : اخبار عن كل الأعمال بأنها باطلة إلا ما أريد به وجه
الله تعالى من الأعمال الصالحة المطابقة للشريعة
الصفحه ٤١٧ : الباقر (عليهالسلام) لما يعضده من آيات قرآنية يفيد ظاهرها المعنى الذي ذهب
إليه.
ثانيا : الآراء التي
الصفحه ٤٣٥ :
المصادر والمراجع
ـ القرآن الكريم.
* أولا : المخطوطات :
١ ـ تاريخ دمشق : علي بن الحسن بن هبة
الصفحه ٢٤٥ :
أن من تمام توبتي أن أهجر دار قومي التي أصبت فيها الذنب وأن أنخلع من مالي
، فقال النبي
الصفحه ٢٩٣ : الباقر بعد استعراض أقوال غيره من أن هذا الشرك شرك طاعة وليس بشرك
عبادة في قوله : وثم شرك آخر خفي لا يشعر
الصفحه ٣٤١ : الإمام أبا جعفر عن المسح على الرجلين : هو الذي نزل به جبرائيل (١).
وقال جماعة من
المفسرين : إن المسح
الصفحه ٣٦٤ : الله عنه) : السفهاء هنا كل من
يستحق الحجر وعلق عليه القرطبي بقوله : وهذا جامع (٢).
ثم يعرض آرا
الصفحه ٣٨٩ :
الله ويحب أهل معصيته فليس فيك خير والله يبغضك ، والمرء مع من أحب (٢).
ذكر ابن الجوزي
في سبب نزول
الصفحه ٢٢٥ :
الفصل الأوّل
جهود الإمام الباقر في
علوم القرآن
ويتضمن :
* المبحث الأول
: آراؤه في الناسخ