الصفحه ٣٤١ : الإمام أبا جعفر عن المسح على الرجلين : هو الذي نزل به جبرائيل (١).
وقال جماعة من
المفسرين : إن المسح
الصفحه ٢٣٦ :
قبل أن نستعرض
ما أثر عن الإمام الباقر في أسباب النزول ، نود أن نسجل مشاركته في إبداء رأي في
تاريخ
الصفحه ٣٥٠ : عن أبي جعفر الباقر (عليهالسلام) قال : الشيخ الكبير والذي يأخذه العطاش لا حرج عليهما
أن يفطرا ويتصدق
الصفحه ١٧٧ : إذن ثقة للأدلة المرجحة لذلك.
وبعد أن ترجمنا
لجملة من رواة علم الإمام الباقر (عليهالسلام) وخاصة في
الصفحه ١٩١ : وغيرهم ـ على أن آيات التشريع الواردة في القرآن الكريم
محصورة بنحو خمسمائة آية فيها المطلق الذي قيد في
الصفحه ٦٦ : (١).
وروى غير واحد
من العلماء هذا الخبر المتقدم عن الحجاج بن أرطأة قال : قال أبو جعفر محمد بن علي
: يا حجاج
الصفحه ٢٠٩ : وَيَعْفُوا عَنْ كَثِيرٍ)(١) فقام ابن صوريا وسأله أن يذكر الكثير الذي أمر بالعفو
عنه فاعرض عن ذلك ، واسلم ابن
الصفحه ٣٨٧ : أن يشيع عنه شيء بين
الناس ، أو مساءلة علنية أن كان من الموضوعات ذات الصبغة العامة (٣).
يقول الشيخ
الصفحه ٤٢٧ : ، فمن الصعب أن نحصل على معرفة دقيقة
وتعيين علمي موضوعي في من هو المؤثر ومن هو المتأثر لصعوبة الفصل
الصفحه ١٨٨ : )(٢)(٣).
حيث أقنع
الإمام الباقر سائله عن تفسير هذه الآية بالآية الثانية ، من أن الناس يوم الحساب
تحتاج أجسادهم
الصفحه ٥٠ : في العلم بالثوب الذي لا يخرجه عن حد
التواضع والخشونة فقد روي أنه كان يلبس الخز المعصفر ويقول : لا بأس
الصفحه ٩ : ـ وبيان الصحيحة منها
والتثبت فيها ، ومعرفة الضعيف والموضوع منها.
ومن المعلوم أن
أقوال أئمة آل البيت عامة
الصفحه ٢٦٣ : (عليهالسلام) يقول : أن رسول الله (صلىاللهعليهوآله) وجع وجعا شديدا فأتاه جبرئيل وميكائيل (عليهماالسلام
الصفحه ١٩٧ : أن نقول بأنه قد فسر كل القرآن الكريم ، بل أن الذي لم يرد له تفسير قد
يكون هو الأكثر ، أما أنه قد فسر
الصفحه ٢٨٠ : اللهِ إِنَّهُ
لا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكافِرُونَ)(١) ، فخرج منهم جماعة معهم