الصفحه ٣١٩ : أبي جعفر رضي الله عنه أنه قال : نحن أهل الذكر ، ثم قال : ولعل
ما رواه ابن مردويه موافقا بظاهره لمن زعم
الصفحه ١٦٩ :
أما عن وثاقته
، فإنني لم أجد له توثيقا أو تجريحا في كتب الرجال عند الإمامية (١) ، إلا أنه ليس فيه
الصفحه ٤٢٣ : والتفسير عند
الفريقين كلها رواية عن الإمام الباقر (عليهالسلام) ، يقول صاحب مذاهب التفسير الإسلامي : أن أول
الصفحه ٢٨١ : إذا ما
علمنا أننا بعد أن استقصينا جميع الروايات التفسيرية وجدنا أنه تناول تقريبا قصص
جميع الأنبيا
الصفحه ٤٠٧ : معرضا وذاما للذين يؤولون آياته حسب أهوائهم قال
فيها : وكان من نبذهم الكتاب أن أقاموا حروفه ، وحرفوا
الصفحه ٣١٠ : تعني النبوة (٢).
وعرض القرطبي
أقوال العلماء في المسألة وجعل أولها ما رواه أبو صالح عن ابن عباس : أنها
الصفحه ٣٤٥ : أن الطواف واجب مفروض لان الله ذكرهما في
كتابه وصنعهما نبيه (صلىاللهعليهوآله) وكذلك التقصير في
الصفحه ١٠ : ، فكان نتيجة ذلك أن الروايات
التفسيرية المنقولة عنه لم تكن كلها خالية من الكذب ولا معصومة كما يجب ، بل
الصفحه ٢٦٦ : ء (عليهمالسلام) ومكانتهم ، كما هو الحاصل في روايات من أخذ عن أهل الكتاب
بدون تمحيص أو فحص ، ونجده أيضا يلتزم
الصفحه ٣٣٠ :
٤ ـ وروى
الدارمي عن أبي بن كعب أن النبي (صلىاللهعليهوآله) قال : إذا كان يوم القيامة كنت إمام
الصفحه ٤٥٨ : (المسماة بلواقح الأنوار من طبقات الأخيار) : عبد
الوهاب الشعراني (ت : ٩٧٣ ه) بهامشه كتاب الأنوار القدسية في
الصفحه ١٦٠ : ، له كتاب رواه عن عبد الله بن مسكان
(١) ، روى عن الإمامين الباقر والصادق وعن أبي بصير ، وروى عنه جميل
الصفحه ١٧٠ : (٥) ، له كتاب (٦) ، روى عن الإمام الباقر وروى عنه ضريس ومحمد بن سنان
وغيرهما (٧).
أما عن وثاقته
، فقد
الصفحه ٢٠٣ : أموال اليتامى ظلما (٢).
وفي رواية أخرى
أخرجها الكليني بسنده عن الإمام الباقر : إن آكل مال اليتيم يجي
الصفحه ١١ : دار الإسلام بعد أن ذكرت الأقوال في ذلك فرجحت أحدها ، ثم عرجت
على ذكر مناظراته مع الخوارج والمعتزلة