الصفحه ٣٧٢ : الثالث : القضاء :
أما في فقه
القضاء فقد وردت رواية تفسيرية واحدة عن الإمام الباقر (عليهالسلام) ـ في
الصفحه ١٤٠ : الله (عليهماالسلام) ، وهو الذي روى حديث الآذان (١).
وهو ابن جابر
بن يزيد الجعفي (٢) ، له كتاب
الصفحه ٣٠٣ : نموذجا كاشفا عن جهود الإمام في هذا المجال وأثره فيه :
أولا : قبل أن
نقف على تلك الروايات يجب علينا ونحن
الصفحه ٢٩٣ :
ولم يشركوا بالله شرك عبادة فيعبدون معه غيره ، ونقل مضمون الرواية أعلاه عن
الإمام الباقر
الصفحه ٣٤٠ : بأدلة أكثرها فيه
نظر ، غير إننا نلتزم هنا بالمنهج الذي اتبعناه من ذكر الرواية التفسيرية المنقولة
عن
الصفحه ٣٨٦ :
وفي رواية أخرى
للإمام أبي جعفر الباقر (عليهالسلام) ، رواها زرارة وحمران ابنا أعين عنه أنه قال
الصفحه ٢٦٤ : الاهتداء إلى صراط
العزيز الحميد» (٢) ، فنستطيع أن نستنتج من هذا القول الغرض الكلي للقصص
القرآني الذي هو
الصفحه ٣٥٧ : الطوسي بأنه واجب
عقلا ، لكونه لطف وكل لطف واجب ، ومنع المرتضى منه بحجة أنه يلزم منه أن يكون كل
معروف
الصفحه ٣٦٩ : وهو أحق برجعتها ما لم تمض ثلاث قروء ، فهذا الايلاء الذي أنزله الله تعالى
في كتابه وسنة رسوله
الصفحه ٩١ : يتطلب كتابة بحث أكاديمي
منفرد ، فلذلك آثرت أن أعقد مبحثا مستقلا عن تفسيره لآيات الأحكام ما دام تفسيرها
الصفحه ٣٩٩ : ذكر الله في كتابه (كَلَّا بَلْ رانَ
عَلى قُلُوبِهِمْ) رواه الترمذي وصححه النسائي وابن ماجة وابن حبان
الصفحه ١٧٣ : مدحه والثناء عليه عدة روايات نقلا
عن الكشي الذي وثقه أيضا (٨).
أما بالنسبة
لعلماء الرجال من الجمهور
الصفحه ٤٥١ : الكتاب ، طهران ، ١٣٠٦ ه.
١٦٥ ـ الخصال : الشيخ الصدوق ، أبو جعفر محمد بن علي بن الحسين (ت : ٣٨١ ه
الصفحه ٤٧٢ : بن حسن (ت : ١١١٣ ه) ، ط ١ ، المطبعة المنيرية ، القاهرة وبهامشه كتاب إسعاف
الراغبين في سيرة المصطفى
الصفحه ٤٣١ : .
٨ ـ أن الإمام
الباقر (عليهالسلام) لم ينكر صحة صدور حديث الأحرف السبعة عن جده رسول الله