الصفحه ١٦٦ : روايات تدلّ على وثاقته (٥) ، وكذلك وثقه الخوئي بقوله : إنه كان جليلا ، ثقة (٦) ... أما بالنسبة لعلما
الصفحه ٢٠٥ : والبحر (٢).
١٤ ـ روى علي
بن إبراهيم القمي في تفسيره عن أبي حمزة الثمالي في تفسير قوله تعالى : (إِنَّ
الصفحه ٣٥٢ :
للإمامية (١).
الثاني : ونسب
ابن قدامة إلى من سماهم جمهور العلماء : أن الواجب عليهم هو الفدية ، إطعام
الصفحه ٣٥٨ : للآية ترغيب في فعله وترهيب من تركه ، وقد نقل الرازي عن الإمام علي (عليهالسلام) قوله : إنه افضل الجهاد
الصفحه ٢٩ : رسول الله (صلىاللهعليهوآله) يقرؤك السلام (٢).
سادسا : وروى
ابن قتيبة الدينوري (ت : ٢٧٦ ه) : أن
الصفحه ٨٠ : كافية في أن
تؤسس الخطوط العريضة للمنهج العلمي للحركة العلمية والفكرية التي أوجدها الإمام
الباقر
الصفحه ١٣٦ : ومناقبه لا تحصى ، استشهد سنة (٢٢ ه) (١).
المبحث الثاني
رواة الإمام الباقر (عليهالسلام)
أن ثمرة هذا
الصفحه ١٧٦ :
: ثقة ، عين ، صدوق ، من جملة أصحابنا وفقهائهم (١) ، وأورد الكشي عدّة روايات في توثيقه ومدحه أيدها
الخوئي
الصفحه ٣٥٦ : : الرباط هو حبس النفس في سبيل الله حراسة للثغور
مستندا إلى ما رواه البخاري أن النبي (صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٧٠ :
قول علي وابن عمر ، أما أبو حنيفة فإنه يرى أن الطلاق يقع بانقضاء الأربعة
أشهر إلا إذا فاء فيها
الصفحه ٣٧٩ : فيها حديث
عن أم المؤمنين عائشة (رضي الله عنها) عن رسول الله (صلىاللهعليهوآله) قال : إن الله ليربي
الصفحه ٣١ : الباقر ، لأنه بقر العلم أي
شقه ودخل فيه مدخلا عظيما (٢).
وكذلك بالنسبة
لعلماء من صنوف شتى ، رواة
الصفحه ٢٥٧ : الآلوسي على أن هذه القراءة انفرد بها مجمع
البيان ، ثم قال ـ والعهدة عليه ـ والمراد بها : الرحم والقرابة
الصفحه ٣٨٤ : أن هذه الدواعي من
مكايد الشيطان وإشراكه الخطيرة التي يصطاد بها ضعاف الإيمان.
وقد ورد عن
الإمام
الصفحه ١٨٦ : عَلَيْهِ أَنْ يَطَّوَّفَ بِهِما)(٢) ، ألا ترى أن الطواف واجب مفروض لأن الله ذكرهما في
كتابه وصنعهما نبيه