الصفحه ٣٥٥ :
الباقر (عليهالسلام) أنه قال في تفسير هذه الآية : إنه أمر بجهاد الكفار ،
والمنافقين بإلزامهم
الصفحه ٣٧١ : الروايات عنه مسقطات العقوبة ، فأجاب عن سؤال
وجه إليه عن الابن يسرق من منزل أبيه فقال : لا يقطع لأن ابن
الصفحه ٤٣ :
زيد على أصح الروايات سنة اثنتين وعشرين ومائة ، أما إذا أريد من هذا الكلام أنه
كان يحدث نفسه بالثورة
الصفحه ٨٥ : دونه (١).
وتلك لعمري من
أعظم الآفات وأفتك الأمراض ، فما أن يكون الإنسان حاسدا حتى يلقى الناس منه
الصفحه ٢٥٣ :
ومن هذا يتبين
أن القراءات القرآنية قد انعقد اجماع الإمامية على حجتها وجواز الصلاة بها إلا ما
شذ
الصفحه ٣٤٧ :
فضلا عن أن الواو تقتضي المغايرة.
وشرعا : هي اسم
لحق مالي لله يجب في المال المصروف للفقراء ، ويعتبر في
الصفحه ٤١ : : سألتني عن رجل مليء إيمانا وعلما من
أطراف شعره إلى قدمه (٤) وفي رواية أخرى قال : إنّ زيدا أعطى من العلم
الصفحه ١٢٨ : ) (٣).
وفي تفسير هذين
الحديثين رأيان :
الأول : إن
حديث كل إمام من الأئمة هو حديث من سبقه من جهة اللفظ
الصفحه ٢٠٢ : كل عدو
وحسد كل حاسد وبغي كل باغ وكان الله له ناصرا وظهيرا (٢). وفي رواية أخرى عن الإمام الباقر بلفظ
الصفحه ٣١٤ : ودفع مضار لا تحصى فبه يتم صلاح
المعاش والمعاد ، والعدالة الإلهية تقتضي ذلك وعناية الله من مستلزماتها أن
الصفحه ٣٢٦ :
مسلمين ، وهو قول ابن عباس في رواية وأنس ومجاهد وعطاء وأبي العالية
وإبراهيم النخعي ، واستدل لهذا
الصفحه ٢٤ : ... ومات لها (١).
٥ ـ ما رواه
أبو نعيم في الحلية عن سفيان بن عيينة أيضا عن جعفر بن محمد عن أبيه قال : قتل
الصفحه ٢٨ :
٣ ـ أن والده
زين العابدين علي بن الحسين قد خاف على ولده بما أخبر به جابر (رضي الله عنه) عن
النبي
الصفحه ١٣٣ :
توفي بالمدينة
سنة إحدى وخمسين للهجرة ، وكان سبب موته أو وفاته أن زوجته جعدة بنت الأشعث بن قيس
الصفحه ١٤٤ : (٣).
فهو ثقة ، ثبت
بما ورد في مدحه والثناء عليه من روايات من قبل أئمة أهل البيت (عليهمالسلام) ، وبما ورد