الصفحه ١٣٥ : (صلىاللهعليهوآله) وخادمه ، ومن المكثرين من الرواية عنه ، روى له الستة
، وهو آخر من مات من الصحابة في البصرة
الصفحه ١٧٩ : الفئة من المجاهيل سوف نعرض رواياتهم على روايات
مشابهة لها من طرق صحيحة أخرى وردت عن الثقاة الإثبات فإن
الصفحه ٢٤٩ :
أبي أرسل إلي أن أقرأ القرآن على حرف ، فرددت عليه أن هون على أمتي ، فرد
علي في الثانية أن أقرأ
الصفحه ٢٣٩ : هذه
الروايات من الفريقين تنكر ما كان شائعا في الجاهلية من أنه يجرون على النساء حكم
المتاع والعروض ، بل
الصفحه ٢٩١ : الملك والسلطان والقدرة
، ونقل رواية ضعيفة عن الصادق وعطاء أنه سرير دون العرش ، وضعفها يظهر من أنه علم
الصفحه ٢٩٨ : ءٌ وَهُوَ
السَّمِيعُ الْبَصِيرُ)(٧)(٨). يستفاد من هذه الرواية ، أن مقدمات شبهات المجسمين كانت
منتشرة في زمن
الصفحه ٣٣٣ : يختلفون فيه أنه مكذوب عليه بل ويلجأ أصحاب مصنفات علم الرجال إلى تضعيف معظم
رواة الإمام بينما يعتقد بعض
الصفحه ٨٤ : عن الإمام الباقر (عليهالسلام) أنه قال في هذا المجال : من طلب العلم ليباهي به
العلماء أو يماري به
الصفحه ١٥٨ : سالم وقال : إنه ثقة (١) ، وكذلك ابن الغضائري فقال : إنه ثقة (٢) ، غير أن العلامة الحلي عدّه في المجاهيل
الصفحه ٢٠٠ :
مني وفعلي لا منك ولا من فعلك؟ فقال له : يا آدم أنا خلقتك وعلمتك إني
أسكنك وزوجك الجنة بنعمتي وما
الصفحه ٣٦٥ : بن مسلم عن الإمام أبي جعفر الباقر (عليهالسلام) قال :
يعني : الرجل
يحلف أن لا يكلم أخاه وما أشبه
الصفحه ٤١٨ :
قضى فيما قضى أن أكون كذلك (١) ، وقد رجح ابن الجوزي قول سفيان وعكرمة (٢).
غير أن القرطبي
اختار
الصفحه ٢٣١ : على عدة وجوه وهي :
١ ـ ذهب عكرمة
وعبادة بن الصامت في رواية الحسن عن الرقاشي عنه ، أن الآية الأولى
الصفحه ٣٠٧ :
أحدها : وتقلبك
في أصلاب الأنبياء حتى أخرجك ، رواه عكرمة عن ابن عباس.
الثاني :
وتقلبك في الركوع
الصفحه ٣٥٣ : فرض الله الزكاة فلم يجعلها إلا على
من ملك مائتي درهم (١).
ويرى صاحب
المسالك : أن هذه الرواية غير