الصفحه ١٦٤ :
ونحن نتوقف فيه
، لأن هناك قاعدة معروفة بين المحدثين من الإمامية إن قول النجاشي مقدم على جميع
الصفحه ١٩٩ : مُسْتَقَرٌّ وَمَتاعٌ إِلى
حِينٍ)(١) ، قال : قال رسول الله (صلىاللهعليهوآله) : إن الله لما خلق الدنيا لم
الصفحه ٣١٢ : مجاهد والضحاك
ومقاتل ، والثاني : أنه أمر ، رواه العوفي عن ابن عباس (٦).
وأيد القرطبي
تفسير الإمام
الصفحه ٣٦٣ : المالكية
ففي المشهور من مذهبهم وهو قول للشافعية ورواية عن الحنابلة وبه قال الظاهرية من
أن الوصية للوارث
الصفحه ١٠٠ : ) وتلتها محاولات أخرى ذكرت في كتب التاريخ (١).
غير أن هذه
المسكوكات لم تكن تعتبر رسمية في الدولة
الصفحه ١٥١ :
أما عن وثاقته
، فقد وردت في مدحه وجلالته وعظيم محله أخبار كادت أن تبلغ حد التواتر عند علما
الصفحه ١٦٥ :
أما عن وثاقته
، فقد وثقه علماء الرجال من الإمامية ، فأورد الخوئي عدة روايات تخبر عن وثاقته
الصفحه ١٧١ : بصير الكوفي من أصحاب الباقر (٢).
وقد وثقه علماء
الرجال من الإمامية فقالوا : إنه ثقة (٣) ، غير إنني لم
الصفحه ٣١٨ : وآل ياسين وآل محمد يقول الله : (إِنَّ أَوْلَى
النَّاسِ بِإِبْراهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ وَهذَا
الصفحه ٣٦٦ :
ويفهم من الآية
أيضا أبعاد الناس عن الإيمان ، كما وردت في رواية سدير الصيرفي عن الإمام الباقر
الصفحه ١٤١ : الخوئي عند تعليقه على توثيق النجاشي قال :
إنّه كان وجيها في الرواية ، وهو إن لم يدل على وثاقته ، فلا أقل
الصفحه ٢٤٦ : عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ)(١) عن زياد بن المنذر عن الإمام أبي جعفر الباقر قال :
وذلك أن أهل المدينة قبل أن
الصفحه ١٠٤ : المفسرين والفقهاء والعلماء
المناظرة
الأولى : مع طاوس اليماني (ت ١٠٦ ه) (١)
جاء في رواية
أبي بصير : أن
الصفحه ٣٩٦ : : (وَوَصَّيْنَا
الْإِنْسانَ بِوالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً عَلى وَهْنٍ وَفِصالُهُ فِي
عامَيْنِ أَنِ
الصفحه ١٦١ : رواية
الإمام الحلي ـ على وثاقته غير أنه ثقة من جهة شهادة ابن قولويه وعلي بن إبراهيم
القمي ففي هذا غنى