الصفحه ٣٤٢ : عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتاباً مَوْقُوتاً)؟ قال : يعني كتابا مفروضا (٦) ، وفي رواية أخرى قال : أن للصلاة
الصفحه ٣٣ :
بن علي يتختم بخاتم الحسين (٢).
إذن نقش خاتم
الإمام الباقر (عليهالسلام) في هذه الرواية هو (إِنَّ
الصفحه ٣٦٨ :
الظاهرية بين البكر والثيب (١) ، وعلى رواية ابن القاسم عن مالك القول الرابع : أن
اشتراط الولاية
الصفحه ١٤٣ : عرفوا به فقط ، وأظن أن السبب هو لقلة ما ورد
عنه من روايات عن الإمام الباقر (عليهالسلام) فمن خلال
الصفحه ٤٢ : ء وكبرائهم ، وكان هذا الإكبار
يتجلى بصور عديدة حفظها لنا المؤرخون والرواة وإليك بعضا منها :
ـ روي أن
الإمام
الصفحه ١٤٧ : العسقلاني فقال : إنه كان كثير
العبادة ، وقد صنف مختلف الرواية عن جعفر الصادق (عليهالسلام) (٨).
إذن هو ثقة
الصفحه ١٥٠ : عن وثاقته
، فقد ضعفه بعض علماء الرجال من الإمامية ، منهم الشيخ الطوسي بعد أن أورد روايات
عديدة في
الصفحه ٣٩٧ :
جابر الجعفي في تفسير قوله تعالى : (وَالَّذِينَ
يَصِلُونَ ما أَمَرَ اللهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ
الصفحه ٣١٥ :
أبو جعفر الباقر : نحن الأمة الوسطى ونحن شهداء لله على خلقه وحجته في أرضه
(١).
ورواية أبي
بصير
الصفحه ٢٥١ : هي قراءة أبي بن كعب (رضي الله عنه)
كما ورد عنهم في بعض الروايات (٢) ، فلذلك نستطيع أن نقول : إن
الصفحه ٤٣٣ : إلى طبقتين ، واحدة للمؤلفين والأخرى للرواة ،
وتبين هناك أن أثر الإمام كان واضحا جدا فيهم ، وخاصة إنني
الصفحه ١٤٩ : الروايات
أن جابرا حدّث عن الإمام الباقر أكثر من سبعين ألف حديث (٤).
أما عن وفاته
فقد ذكر يحيى بن معين أنه
الصفحه ٢٤٥ :
أن من تمام توبتي أن أهجر دار قومي التي أصبت فيها الذنب وأن أنخلع من مالي
، فقال النبي
الصفحه ٢٩٠ :
ويظهر من النص
المتقدم عن الإمام الباقر أنه كان يريد أن يوجه الأمة في عصر انشغلت فيه بمباحث
الصفات
الصفحه ٣٣١ :
روايات تفسيرية فقط عن الإمام الباقر في صدد مبحث الشفاعة تناول بعضها
إثباتها لرسول الله