الصفحه ١٠٧ :
من أدق المسائل لأن المجيب عليها يجب أن يكون لديه ذهنية متوقدة وبديهة
حاضرة للشرط الذي وضعه من أن
الصفحه ٣٢٩ : المسلمين في الشفاعة وأنها المقام المحمود الذي وعد الله به
نبينا الأكرم (صلىاللهعليهوآله) يوم القيامة
الصفحه ٦٩ : ما قيل فيك ، وإن كنت مباينا للقرآن فما ذا الذي يغرك من نفسك ، إن
المؤمن معني بمجاهدة نفسه ليغلبها على
الصفحه ٢١٦ : كالاستخراج
ومعلوم أن ذلك قدر زائد على مجرد فهم اللفظ (١) ، وهذا الاستنباط هو ما يسمى بالتأويل في معناه العام
الصفحه ٤٠٨ : (عليهالسلام) قدرة فائقة وقابلية واسعة في فهم كتاب الله ، وهذا مما
لا ييسره سبحانه وتعالى لكل أحد بل هي موهبة
الصفحه ١٨٤ : من غيره وأصدق
الحديث كتاب الله ، وأن أول من نبّه على هذا النوع من التفسير هو الرسول الأعظم
الصفحه ٢٤٨ : أن هذه الروايات جاءت جميعا من طريق
الجمهور ولم تأت من طريق الإمامية إطلاقا ، وأهم هذه الروايات هي
الصفحه ٣٢٠ : ).
وأخيرا بعد أن
اكتفينا بهذا القدر من روايات الإمام الباقر في تفسير الآيات المتعلقة بمبحث
الإمامة ، فإن
الصفحه ١٥٤ : أن ينهض بدعوى ضعف زرارة أمام
جمهرة الروايات وأقوال العلماء في مدحه وتعديله.
وكان زرارة من
أبرز
الصفحه ٣٧٨ : عنه في هذا المجال مجموعة ضخمة من الروايات والأقوال
ذكرنا بعضا منها في الفصل الثاني من الباب الأول من
الصفحه ٤١٥ : )(٢) ، (٣).
ورجح الطبري :
إن الأرض تبدل بغيرها والسموات ، أما شكل ذلك التبديل فلا يعرف لأنه لا خبر في ذلك
عندنا
الصفحه ٢٢٩ :
وَاصْفَحُوا
حَتَّى يَأْتِيَ اللهُ بِأَمْرِهِ إِنَّ اللهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)(١). قال ابن
الصفحه ١٤٢ : الرجل ، إلا إنك قد عرفت أن ترحم الإمام (عليهالسلام) لا دلالة فيه على الحسن ، مع أن في سند الرواية عدة
الصفحه ٢٣٠ : للإمام الصادق أيضا (٤) ، وهذا مخالف لما أجمع عليه علماء الإمامية من أنها
رواية أبي بصير عن الإمام الباقر
الصفحه ٢٣٣ :
وذهب أكثر
العلماء إلى ذلك ، فقد استفاضت الروايات من الفريقين : أن الآية المباركة لما نزلت
لم يعمل