الصفحه ٢٨٩ : المسائل من قضايا التوحيد في إطار الروايات التفسيرية
الواردة عنه والتي سيتبين أثرها لاحقا على علماء الأمة
الصفحه ٢٨٦ :
في الصدر الأول للإسلام وما يليه ، بحيث استطاع القرآن الكريم أن يرقى بهم
إلى أعلى مستوى للسلوك
الصفحه ٦٥ : إلينا النفقة والصلة والكسوة ويقول : هذه معدة لكم قبل أن تلقوني (٢).
٣ ـ وروي عن
سليمان بن دمدم قال
الصفحه ٣٠٥ :
وقد كانت هذه
الرواية من الأدلة الخاصة بالإمامية ، وهي تكشف أيضا عن مدى اهتمام المسلمين بمثل
هذه
الصفحه ٥٩ :
٣ ـ حلمه وصبره
أما الحلم فقد
كان من أهم صفاته التي تميز بها ، فقد أجمع المؤرخون أنه لم يسئ إلى
الصفحه ١٨٥ : : (لا تَخُونُوا اللهَ
وَالرَّسُولَ)(٧) ، وقوله : (وَمِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ مَنْ إِنْ تَأْمَنْهُ
الصفحه ٤٣٨ : ، ط ١ ، مطبعة دار واسط للطباعة والنشر ، ١٤٠٦ ه
/ ١٩٨٥ م.
٣١ ـ الإسرائيليات والموضوعات في كتب التفسير : أبو
الصفحه ٤٧٣ :
الفهرس
الموضوع
صفحة
المقدمة
الصفحه ٣٠٢ :
الكتاب ، ونلحظ أيضا تأثير الإمام في تأويل بعض الآيات في أقوال غيره من
التابعين من أمثال سعيد
الصفحه ٢٨٥ :
تمهيد
لا ريب في أن
القرآن الكريم هو الكتاب المقدس الذي ثبت بالتواتر أنه خاتم الكتب السماوية
الصفحه ٩٩ :
ونكتفي بهذا
القدر للاستدلال على ما قدمناه من أن الإمام الباقر (عليهالسلام) قد شارك مشاركة فاعلة
الصفحه ١٧٢ : (٦).
أما عن وثاقته
، فقد وثقه علماء الرجال من الإمامية وقالوا : إنه وجه أصحابنا وفقيههم والثقة
الذي لا مطعن
الصفحه ٢٧٤ : ء ، ونحن نعوذ بالله من البخل ، إن الله يقول في كتابه (وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولئِكَ
هُمُ
الصفحه ٣٠٤ : الأسماء يدل على اختلاف المسميات (٨). بدليل قوله تعالى : (وَاذْكُرْ فِي
الْكِتابِ مُوسى إِنَّهُ كانَ
الصفحه ٤٧٤ : الإمام............................................ ١٢٧
المبحث الثاني : رواة
الإمام الباقر (عليهالسلام