الصفحه ١٢٣ : عشر (٢).
٣١ ـ قال محمد
بن حبان البستي : محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ، والد جعفر بن محمد
الصفحه ١٤٣ :
المعصية لله ولرسوله ولو سمعوا وأطاعوا لأودعتهم ما أودع أبي لاصحابه ، إن
أصحاب أبي كانوا زينا إحيا
الصفحه ١٥٤ : الإمام أبي جعفر وأصحاب أبي عبد
الله (عليهماالسلام) وانقادوا لهم بالفقه ، فقالوا : أفقه الأولين ستة
الصفحه ١٦١ : كوفي ، تابعي (١) ، روى عن الإمامين الباقر والصادق وروى عن أبي خالد
التمار وعباية الأسدي (٢).
أما عن
الصفحه ١٦٣ : ـ عبد الغفار بن القاسم
ابن قيس بن قيس
بن فهد (قهد) ، أبو مريم الأنصاري ، روى عن أبي جعفر وعن أبي عبد
الصفحه ١٧١ : ، كان من المكثرين في الرواية عن أبي جعفر وعن أبي عبد الله (عليهمالسلام) (٧) ، روى عنه أبو أيوب وأحمد بن
الصفحه ١٧٤ : أبي الطفيل وروى
عنه حنان بن سدير وعبد الله بن سنان وعمر بن يزيد وغيرهم (٥).
أما عن وثاقته
، فقد وثقه
الصفحه ١٨٤ : على هذا المنهج جملة من الصحابة أمثال الإمام
علي بن أبي طالب وأبي بن كعب وعبد الله بن مسعود رضوان الله
الصفحه ١٨٦ : بالِغَ الْكَعْبَةِ)(٤) اخرج ابن أبي حاتم عن أبي جعفر محمد بن علي : أن رجلا
سأل عليا عن الهدي ما هو؟ قال
الصفحه ١٩١ : وتقريره ، يقول ابن ابي حاتم
: فكان رسول الله هو المبين عن الله أمره ، وعن كتابه معاني ما خوطب به الناس
الصفحه ٢٠٢ : بسنده عن أبي حمزة الثمالي في تفسير قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ
اللهِ
الصفحه ٢١٢ : اللغة العربية كثيرا
، فقد قال الصحابي الجليل أبي بن كعب رضي الله عنه : تعلموا العربية كما تعلمون
حفظ
الصفحه ٢٣٠ : للإمام الصادق أيضا (٤) ، وهذا مخالف لما أجمع عليه علماء الإمامية من أنها
رواية أبي بصير عن الإمام الباقر
الصفحه ٢٣٢ : اللهُ لَهُنَّ سَبِيلاً) قال : منسوخة ، والسبيل هو الحدود (١).
الثانية : عن
محمد بن مسلم عن أبي جعفر
الصفحه ٢٣٦ : رَؤُفٌ بِالْعِبادِ)(٤) فانه نزل في علي بن أبي طالب حين بذل نفسه لله ولرسوله
ليلة اضطجع على فراش رسول الله