الصفحه ٢٣ : عن جعفر
بن محمد الصادق قال : مات أبي وهو ابن ثمان وخمسون (٢).
٢ ـ نقل ابن
حجر العسقلاني عن البخاري
الصفحه ٢٧ : ) والشيخ المفيد (ت : ٤١٣ ه) بأسانيد صحيحة عن
أبان بن تغلب عن جعفر بن محمد (عليهالسلام) قال : إن جابر عبد
الصفحه ٣٠ :
ثامنا : روى
الحافظ نور الدين الهيثمي (ت : ٨٠٧ ه) عن أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين قال
أتاني
الصفحه ٣٧ : في فكر ولده الإمام أبي جعفر الباقر (عليهالسلام) فجعله على شكل وصايا يوصيه بها بين الحين والآخر
الصفحه ٤٨ : وإني
أستوهبكه فاعرنيه ، ففعلت ذلك فعافاه الله (٣).
وأخيرا انتهى
البحث عن أسرة الإمام أبي جعفر الباقر
الصفحه ٥٢ : عمار عن أبي عبد الله الصادق (عليهالسلام) قال : كنت أمهد لأبي فراشه فأنتظره حتى يأتي ، فإذا
أوى إلى
الصفحه ٥٣ : هذه الأدعية لعلمه أن أفضل العبادة الدعاء فقد
روي عن أبي حمزة الثمالي عن الإمام أبي جعفر الباقر
الصفحه ٥٥ : ، فقد
روى عنه ابنه الإمام جعفر الصادق (عليهالسلام) قال : كان أبي يتضرع لله سبحانه وتعالى في جوف الليل
الصفحه ٦٤ : الصدقة فلا يظهرها لئلا يفسدها الرياء.
وقد روى الشيخ
الصدوق بسنده عن أبي عبد الله الصادق (عليهالسلام
الصفحه ٦٨ :
وقد حكى الإمام
الصادق (عليهالسلام) إحدى وصايا أبيه لسفيان الثوري عند ما أراد منه الأخير
أن يوصيه فقال
الصفحه ٨٨ :
روى بالواسطة أو مباشرة ، وأكثرهم من أئمة العلماء وكبار التابعين أمثال : أبان
بن تغلب وزرارة
الصفحه ٩١ : علي بن أبي
طالب (عليهالسلام) وكل الذي أخذ عن الإمام الباقر (عليهالسلام) وابنه الإمام الصادق من بعده
الصفحه ١٠٧ : ) (١)
وفد الحسن
البصري إلى المدينة المنورة فعرج على الإمام أبي جعفر الباقر (عليهالسلام) وجرت بينهما مناظرة
الصفحه ١١٣ : مستحقين للقتل يكون علي بن أبي
طالب قد ارتكب خطأ كبيرا وظلما فاحشا بقتلهم ، فكيف أحبه الله وهو ظالم لعباده
الصفحه ١١٩ : خليفة أبيه ووصيه
... وبرز على جماعتهم بالفضل في العلم والزهد والسؤدد ، وكان أنبههم ذكرا ،
وأجلّهم في