الصفحه ١٣٨ : ، توفي سنة (١٣٨ ه) وقيل غير ذلك (٢).
٣ ـ إبراهيم بن أبي البلاد
واسم أبي
البلاد يحيى بن سليم الغطفاني
الصفحه ١٤٠ :
٦ ـ إسماعيل بن جابر الجعفي
قال النجاشي :
إن إسماعيل بن جابر الجعفي روى عن أبي جعفر وأبي عبد
الصفحه ١٤٢ : الحسن بن فضال : إنه مات سنة
خمسين ومائة (٣).
وقال ابن حجر
العسقلاني : بريد بن معاوية بن أبي حكيم واسمه
الصفحه ١٤٦ : خلال عرض أقوال العلماء في أبي حمزة
الثمالي عدم اتهامه لا بالكذب ولا بالوضع ولهذا نستطيع أن نحفظ روايات
الصفحه ١٥٣ : والتعديل من
الجمهور بتضعيفه من جهة ولأن قول أبي داود ليس به بأس ، لا يكفي دليلا على تعديله
من جهة أخرى
الصفحه ١٦٥ : (١) ، وروى الصفار بسنده عنه أنه قال : اشتقت إلى أبي جعفر (عليهالسلام) ، وأنا بمكة فقدمت المدينة وما قدمت إلا
الصفحه ١٦٩ : طعن ، ووثقه بعض العلماء شفاها.
أما بالنسبة
لعلماء الرجال من الجمهور ، فقد وثقه ابن أبي حاتم عن أبيه
الصفحه ١٧٠ :
الإمامين الباقر والصادق ، وروى عنه أبان بن عثمان وغيره (٢) ، وعدّه الشيخ الطوسي من أصحاب الإمام الباقر
الصفحه ١٧٢ : ـ محمد بن علي
ابن أبي شعبة ،
الحلبي (٣) ، له كتاب في التفسير وله كتاب مبوب في الحلال والحرام
الصفحه ١٧٧ :
الصادق (عليهالسلام) قائلا : ميمون القداح ، المكي ، مولى بني هاشم (١) ، روى عنه أبان بن عثمان
الصفحه ١٨٠ : دراسة موضوعية
علمية إن شاء الله تعالى ، والضعفاء عند الجميع هم :
١ ـ أبان بن
أبي عياش.
٢ ـ ثوير بن
الصفحه ٢٠٤ :
وَحُسْنُ مَآبٍ)(٢) عن أبي جعفر محمد بن علي الباقر عن أبيه عن آبائه (عليهمالسلام) قال : بينما رسول الله
الصفحه ٢٠٩ : يُخْرِجُوكَ
وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللهُ وَاللهُ خَيْرُ الْماكِرِينَ)(٣) عن زرارة وحمران عن الإمام أبي جعفر
الصفحه ٢١٠ :
بعثت إلى أبي بكر ، فقال : لا يؤدي عني إلا رجل من أهل بيتي ، ثم دعا عليا
فقال : اذهب بهذه القصة من
الصفحه ٢٣٧ : (١).
٣ ـ أخرج
السيوطي باسناده عن عبد بن حميد عن جعفر بن محمد عن أبيه محمد بن علي الباقر قال :
لما أمر النبي