الصفحه ٨٣ : ضعيفا ، فقال له ابن أبي ليلى :
وما الذي نعرفه؟ فقال الإمام خاصموه بما ظهر لكم من قدرة الله (عزوجل
الصفحه ٩٧ : ما روي عن أبي عبد الله الصادق (عليهالسلام) قال : ينظر إلى ما كان من روايتهم عنا في ذلك الذي
حكمنا به
الصفحه ٩٨ : في الترجيح بصفات الراوي عن الإمام أبي جعفر
الباقر (عليهالسلام) ما رواه زرارة بن أعين أيضا بعد افتراض
الصفحه ١٠٠ : زيدان ، ١ / ١١١.
(٢) هو خالد بن يزيد بن معاوية بن أبي سفيان الأموي ، كان صغيرا حين توفي
اخوه معاوية بن
الصفحه ١٠٤ : المفسرين والفقهاء والعلماء
المناظرة
الأولى : مع طاوس اليماني (ت ١٠٦ ه) (١)
جاء في رواية
أبي بصير : أن
الصفحه ١٠٨ : بسنده عن أبي حمزة الثمالي قال : كنت جالسا في مسجد رسول الله (صلىاللهعليهوآله) إذ أقبل رجل فسلم فقال
الصفحه ١١١ :
المناظرة الخامسة : مع محمد بن المنكدر (ت : ١٣٠ ه) (١)
روى الشيخ
المفيد وغيره بسنده عن أبي عبد
الصفحه ١١٤ :
وقد التقى
بالإمام أبي جعفر الباقر (عليهالسلام) وكان قد قصد امتحانه واختباره فوجه للإمام السؤال
الصفحه ١١٦ :
٢ ـ حمزة البربري
حمزة بن عمارة
البربري ، كان يكذب على الإمام أبي جعفر الباقر (عليهالسلام
الصفحه ١١٧ : ولعن الله يهودية كان يختلف إليها يتعلم منها السحر والشعبذة والمخاريق ، أن
المغيرة كذب على أبي فسلبه
الصفحه ١٢٠ : أبي طالب (رضوان الله عليهم)
، أحد الأئمة الاثني عشر في اعتقاد الإمامية وهو والد جعفر الصادق ، لقب
الصفحه ١٢١ : بن أبي طالب ، أبو
جعفر الباقر ، لأنه بقر العلم أي شقه وعرف ظاهره وخفيه ، وكان سيد بني هاشم علما
وفضلا
الصفحه ١٢٧ : على آبائه من آل البيت
فقد عاش مع جده الحسين ومع أبيه الإمام زين العابدين ولم تعرف له مشيخة غير هذا
الصفحه ١٣٠ : .
(٢) المصدر نفسه والصفحة.
(٣) علل الترمذي ، ابن رجب الحنبلي ، ٢٢٨.
(٤) المراسيل ، ابن أبي حاتم ، ١١٥
الصفحه ١٤٥ : ء (٢) ، وقد أورد الخوئي عدة روايات في توثيقه منها : ما روي
عن أبي عبد الله الصادق أنه قال : أبو حمزة في زمانه