الصفحه ٢٣٨ : ماله
، فلما مات أبو قيس بن الأسلت ألقى محصن بن أبي قيس ثوبه على امرأة أبيه وهي كبيشة
بنت معمر بن معبد
الصفحه ٢٣٩ : يُقاتِلُوكُمْ)(٤) قال الطبرسي المروي عن أبي جعفر الباقر أنه قال :
المراد بقوله : (قَوْمٍ بَيْنَكُمْ
وَبَيْنَهُمْ
الصفحه ٢٤٤ :
عَذابَ
النَّارِ) ، وهي رواية عمر بن الخطاب رضي الله عنه والسدي وأبي
صالح ، وقال الإمام الباقر
الصفحه ٢٥٥ : الْحامِدُونَ ...)(٣) قرأها الإمام الباقر : ... التّائبين العابدين الحامدين
... وهي قراءة أبي وابن مسعود قاله
الصفحه ٢٥٨ : القلوب ، فقد روي بسند صحيح عن أبي بصير قال : روى الإمام الباقر عن جده
رسول الله (صلىاللهعليهوآله) في
الصفحه ٢٨٧ : في هذا المجال معرفة الله تعالى لأنها أول الدين كما يقول الإمام علي بن
أبي طالب (٢) ، وهي المرتبة
الصفحه ٢٩٠ : تعالى ، حيث أسند الطبري هذه الرواية عن أبي كريب وسلمة بن
جنادة عن مطرف عن جعفر بن المغيرة عن ابن عباس
الصفحه ٣١٤ : البلاغة ، ابن أبي
الحديد ، ٢ / ٣٠٨.
(٢) كشف المراد ، العلامة الحلي ، ٣٢٥+ تجريد العقائد ، المحقق الطوسي
الصفحه ٣١٧ : الإسلامية ومن أعلم الناس بالقرآن
الكريم والسنة الشريفة.
رابعا : وعن
حنان بن سدير عن أبيه عن أبي جعفر
الصفحه ٣٢٦ :
مسلمين ، وهو قول ابن عباس في رواية وأنس ومجاهد وعطاء وأبي العالية
وإبراهيم النخعي ، واستدل لهذا
الصفحه ٣٣١ : تَنْفَعُ
الشَّفاعَةُ عِنْدَهُ إِلَّا لِمَنْ أَذِنَ لَهُ)(١) ، عن أبي عباس المكي عن أبي جعفر الباقر قال
الصفحه ٣٦٤ : عليه بعبارة النحاس في قوله : وهذا احسن ما قيل في الآية ، وروى عن أبي مالك
أنه قال : الأولاد الصغار
الصفحه ٣٧٩ : لقوله تعالى : (يَمْحَقُ اللهُ الرِّبا وَيُرْبِي
الصَّدَقاتِ ...)(٦) فعن أبي حمزة الثمالي عن أبي جعفر
الصفحه ٣٨٠ : ، رواه منصور عن مجاهد.
الثالث : إن
معنى تطويقهم به : تكليفهم أن يأتوا به ، رواه ابن أبي نجيح عن مجاهد
الصفحه ٣٨١ :
عن أبي بصير
قال : قلت لأبي جعفر (عليهالسلام) : أصلحك الله ما أيسر ما يدخل به العبد النار؟ قال