الصفحه ١٠٤ : تتعرض لما أثير في ذلك العصر من الجدل والنزاع في أصول العقائد ، فقد كان عصره
من أدق العصور الإسلامية
الصفحه ١١ : فيه أثر الإمام الباقر (عليهالسلام) في التفسير من خلال عرض جهوده ، وقسمته خمسة فصول :
الفصل الأول
الصفحه ١٩٣ : بينها أو من غيرها مع مبررات ذلك الاختيار من جهة والعدول
عن باقي الآراء من جهة أخرى.
الرأي الأول
الصفحه ٢٦٦ : معان أخرى من غير صارف يمنع إجراء الكلام على ظاهره ، كما
فعل أهل التأويل (١).
وأولى الإمام
الباقر
الصفحه ٣٠٧ : أصحابك المؤمنين ، قاله الحسن (١).
وذكر الزمخشري
القولين الثاني والثالث في أعلاه ولم يذكر القول الأول
الصفحه ٣٢٩ : منها :
١ ـ في صحيح
مسلم عن أنس عن رسول الله (صلىاللهعليهوآله) أنه قال : أنا أول شفيع في الجنة لم
الصفحه ١٠ : ء الموقفين ، فتحرينا عن سند تلك الأقوال وتثبتنا من رجالها ، وفرزنا
ما كان صحيحا منها أو ضعيفا أو مكذوبا عليه
الصفحه ١٩٤ : (صلىاللهعليهوآله) يفسر شيئا من القرآن إلا آيا تعدّ علّمهنّ إياه جبرئيل
(١).
٢ ـ إن الله
تعالى لم يأمر النبي
الصفحه ٢٩٨ : لها.
وقد أشرنا من
قبل أن التوحيد كان رائد المسلمين في أول الأمر ثم ما لبثوا أن افترقوا فريقين
الصفحه ٣٣٩ : ، وإنما اختلفوا في المقدار الواجب مسحه
من الرأس على مذهبين :
المذهب الأول :
أن الواجب ما يطلق عليه اسم
الصفحه ١٨٣ :
المبحث الأول
تفسير القرآن بالقرآن
إن القرآن
الكريم بنيان إلهي متكامل ، ونص سماوي مترابط
الصفحه ٣٣٢ : عباس وليث عن
مجاهد (٣).
وأيد القرطبي
القول الأول واستدل عليه بما أخرجه البخاري عن ابن عمر ومسلم عن
الصفحه ٢٤١ :
من تفسيرها لقاعدة العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب وهو قوله : كلما ردوا
إلى الاختبار ليرجعوا إلى
الصفحه ٤٨ :
وأما السيدات
من بنات الإمام الباقر (عليهالسلام) فهن : السيدة زينب وأمها أم ولد ، والسيدة أم سلمة
الصفحه ٢٢٥ :
الفصل الأوّل
جهود الإمام الباقر في
علوم القرآن
ويتضمن :
* المبحث الأول
: آراؤه في الناسخ