الصفحه ١٤٨ : يغوث بن كعب بن الحارث بن
معاوية بن وائل بن مرار بن جعفي (٧).
أما عن وثاقته
، فقد وثقه جمع من علما
الصفحه ١٦٧ : ء الرجال من الجمهور ، فقد وثقه يحيى
برواية رواها عنه معاوية بن صالح فقال : قال ابن
الصفحه ١٥٣ : والتعديل من
الجمهور بتضعيفه من جهة ولأن قول أبي داود ليس به بأس ، لا يكفي دليلا على تعديله
من جهة أخرى
الصفحه ٣٤٨ :
روي عن زرارة
بن أعين ومحمد بن مسلم وأبي بصير وبريد بن معاوية العجلي والفضيل بن يسار كلهم عن
أبي
الصفحه ٣٦٩ : (رضي الله عنها) (١).
ولكل فريق من
الفقهاء أدلته ، ونحن لا يهمنا هنا سوى عرض ما نقل عن الإمام الباقر
الصفحه ١٥١ : ء
الرجال من الإمامية (١).
وأما علماء
الرجال من الجمهور ، فقد وثقه أبو حاتم في قوله : شيخ صالح ، وذكره ابن
الصفحه ٤٢١ :
الاتجاه الأول :
ويمكن أن نسميه
بالاتجاه العام ، الذي نبغ فيه جملة من المفسرين واشتهروا فيه
الصفحه ٣٩٠ : (صلىاللهعليهوآله) ومعه تلك الثلة المباركة القليلة العدد في أول الدعوة
من صحابته الكرام استطاع بدينه العظيم أن يحطم
الصفحه ٢٩٩ : مشهورين :
الأول : جوازها
من غير تكييف ولا إحاطة (٣) ، واستدلوا بأدلة كلها غير قاطعة الدلالة لكن فيها وجه
الصفحه ٣٦٢ : وصية لوارث (٣).
رجح فقهاء
الإمامية الرواية الأولى لتضافر الأدلة لديهم على ترجيحها ، ومنها : أن
الصفحه ٣٦٨ : سنة لا فرض (٢).
وكان لكل واحد
من هذه الأقوال أدلته المستفاد منها هذه الأحكام الشرعية ، وقد افاض
الصفحه ٤٦ : ترجمته (٥).
__________________
(١) ينبع : يقع عن يمين رضوى لمن كان منحدرا من المدينة إلى البحر ، وهي
الصفحه ٧٠ :
التوبة والمخافة فيزداد بصيرة ومعرفة بما زيد فيه من الخوف ، وذلك بأن الله
يقول : (إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٢١١ : اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ)(٤) عن الإمام الباقر قال : أن رسول الله (صلىاللهعليهوآله) كان يقوم من الليل ثلاث
الصفحه ٣٥٠ : الله لمصالح المسلمين وسهم
الرسول للإمام وسهم ذوي القربى للموجود من بني هاشم فقط ، والثلاثة الباقية