الصفحه ٢٩٦ : يزال ، واختار القول الأول (١) ، وهو اختيار البيضاوي أيضا (٢).
سادسا : في
تفسير قوله تعالى
الصفحه ٣١٧ : النزول الذي ذكره الطبري والسيوطي لا ينحصر معنى الآية فيه ، فلذلك ما ورد عن
الإمام الباقر من روايتين في
الصفحه ٣٦٤ : الله عنه) : السفهاء هنا كل من
يستحق الحجر وعلق عليه القرطبي بقوله : وهذا جامع (٢).
ثم يعرض آرا
الصفحه ٢٥ : الباقر (عليهالسلام) عند موته بوصايا كثيرة منها أن يدفن في قميصه الذي كان
يصلي فيه (٢).
المبحث الثاني
الصفحه ٢٢٩ : ظُلِمُوا وَإِنَّ اللهَ عَلى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ)(٤) وقلده سيفا ، فكان أول قتال قاتل أصحاب عبد الله بن جحش
الصفحه ٢٣٢ : النساء (وَاللَّاتِي يَأْتِينَ الْفاحِشَةَ مِنْ
نِسائِكُمْ فَاسْتَشْهِدُوا عَلَيْهِنَّ أَرْبَعَةً
الصفحه ٣١٥ : بالاختيار عن فعل الذنوب والقبائح فهي ليست مانعة من جهة القدرة (٥) ، وقد استدلوا عليها أيضا بأدلة نقلية
الصفحه ٣٤٣ : مؤداة ، فيكون من هذه
الناحية قوله مطابقا لما اختاره غيره من العلماء.
ثانيا : في
قوله تعالى : (حافِظُوا
الصفحه ٣٧٠ :
الحدود والجنايات والقضاء
* المطلب الأول : الحدود :
وهي عقوبات
قدرها الشارع على الجناة والذين يرتكبون
الصفحه ٣٧٢ : (٣).
وللعلماء في
هذه الآية قولان : الأول : أنها منسوخة بقوله تعالى : (وَأَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما
أَنْزَلَ
الصفحه ٧٧ :
الفصل الثّاني
من سيرته العلمية
ويتضمن :
* المبحث الأول
: حثه على طلب العلم وأقواله في العلم
الصفحه ٢٥٧ : فضائل القرآن
* المطلب الأول : ما ورد عنه في فضل القرآن بالجملة :
فضائل القرآن
هو نوع من علوم القرآن
الصفحه ٣٩٦ :
الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُما كَما رَبَّيانِي صَغِيراً)(٢).
فقد أعربت
هاتان الآيتان
الصفحه ١٨١ :
الفصل الرّابع
مصادر الإمام الباقر في
التفسير
ويتضمن :
* المبحث الأول
: تفسير القرآن
الصفحه ٢٢٣ :
الفصل الأول
جهود الإمام الباقر في علوم القرآن
الفصل الثاني
آراؤه وأثرها في تفسير آيات العقائد