الصفحه ١١٥ :
امتحن الإمام
بجماعة من الخونة والمارقين الذين أخذوا يفتعلون الأحاديث على لسانه ويكذبون عليه
ومن
الصفحه ٢٠٩ : (عليهالسلام) الرجم على المحصن؟ فقال : نعم ، ولو لا مخافتي من رب
التوراة أن كتمت لم اعترفت فنزلت (يا أَهْلَ
الصفحه ٢٣٠ : ميراث ، ثم نسختها آية الربع والثمن
فالمرأة ينفق عليها من نصيبها (٣).
وقد نسب
الطبرسي الرواية الأولى
الصفحه ٢٤٨ :
المبحث الثالث
جهوده في القراءات القرآنية
* المطلب الأول : حديث الأحرف السبعة وموقفه منه
الصفحه ٢٥٢ : الأول
(ت : ٧٨٦ ه) من الإمامية إلى أن القراءات متواترة ، ومجمع على القراءة بها ،
وتابعه الخوانساري في
الصفحه ٣٠٩ : يَنالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ)(١) وما رجعنا إلى هذه الآية من سورة البقرة إلا لتعلق
الأمر بعصمة الأنبيا
الصفحه ٤٩ :
من الأذهان قدر المستطاع لما فيه من فائدة لا تخفى في مجال الحديث عن معظم
أو كل الجوانب والتفصيلات
الصفحه ٥٢ : أعماله بيديه وبالرغم من ذلك كله فقد أثر عنه أيضا أدعية
غاية في إظهار العبودية لله سبحانه وتعالى والافتقار
الصفحه ١٣١ : عنهم آل البيت قوله
عند تفسيره لقوله تعالى : (وَلَوْ رَدُّوهُ
إِلَى الرَّسُولِ وَإِلى أُولِي الْأَمْرِ
الصفحه ٢٨٨ : القرآني مستفيدة من معنى أولي مباشر أو معنى ثانوي غير مباشر ، كما هو
حال الخلاف في الرؤية المستفادة مما
الصفحه ٢٩٠ :
ويظهر من النص
المتقدم عن الإمام الباقر أنه كان يريد أن يوجه الأمة في عصر انشغلت فيه بمباحث
الصفات
الصفحه ٣٨٧ : أن يشيع عنه شيء بين
الناس ، أو مساءلة علنية أن كان من الموضوعات ذات الصبغة العامة (٣).
يقول الشيخ
الصفحه ٩٤ : (٣).
وذهب إليه أيضا
ـ فيما يقول أبو الحسين البصري ـ قوم من أهل الظاهر وغيرهم (٤) ، وقد صرح بذلك منهم ابن حزم
الصفحه ٢١٤ :
٨ ـ وفي تفسير
قوله تعالى : (إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ
وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبارَكاً
الصفحه ٢٤٠ :
ومعنى الآية ـ والله
أعلم ـ يريد بهذا (جلّ وعلا) أن من يلتجئ من أولئك المنافقين إلى قوم بينهم وبين