الصفحه ١١٢ : النهروان وهو لهم غير ظالم لرحلت إليه
، فقيل له : ولا ولده؟ فقال : أفي ولده عالم؟ فقيل له : هذا أول جهلك
الصفحه ١١٤ : وكانت الأرض رتقا لا
تخرج النبات ، فأفحم عمرو ولم يطق جوابا فخرج من مجلس الإمام ثم عاد إليه وقال :
جعلت
الصفحه ١٩٠ :
إن الإمام
الباقر استنادا إلى آية ثم نظائرها اشتق وانتزع صفات من يرمي المحصنات ، مكتشفا
أنه ليس
الصفحه ٣٧٣ : أولئك الأعلام.
وأخيرا كان
الإمام الباقر من فقهاء المدينة البارزين ، ومن الطبقة الثالثة من التابعين
الصفحه ٤١٠ : تفسيرها من قبيل المعرفة اللغوية للكلمة.
والفريق الثاني
يمثله ابن عباس رضي الله عنه وتلامذته ، فقد كان
الصفحه ١٢ :
في القراءات القرآنية وموقفه من حديث الأحرف السبعة ، مختتما ذلك ببعض
التطبيقات لقراءاته. ثم بينت
الصفحه ٣٣ : وقادتها من صحابة وتابعين وعلماء.
ولهذه الأسباب
مجتمعة قد رجحنا القول الأول لتميز الإمام الباقر
الصفحه ٣٧ :
مطمئنا بأن أولى الناس بالاقتداء بها والسير على هديها هو ابنه الباقر (عليهالسلام) لما رباه عليه من التقى
الصفحه ١٥٦ : بوثاقة كل من وقع في إسناده (٧).
فأصبحت أقوال
العلماء فيه على ثلاثة آراء :
الأول : تجريحه
، الثاني
الصفحه ٢٢١ : الفقهية وغيرها تدل على عمق فهمه ، وحسن
استنباطه ، وفي أكثرها إجابة لتساؤلات من أصحابه وتلامذته أو من عامة
الصفحه ٢٨١ : كان من دس الإسرائيليين وكذلك
فعل الإمام مع جميع القصص القرآني أو ما تناولته من قصص الأنبياء والأولين
الصفحه ٣٠٠ : ، وعن سعيد عن قتادة : هو أعظم من أن تدركه الأبصار (١) ، وواضح أن هذه العبارة بنصها عن الإمام الباقر
الصفحه ٣١٠ : تعني النبوة (٢).
وعرض القرطبي
أقوال العلماء في المسألة وجعل أولها ما رواه أبو صالح عن ابن عباس : أنها
الصفحه ٣٩١ :
وقد اختلف
العلماء في تفسير (فَإِذا دَخَلْتُمْ
بُيُوتاً) على عدة أقوال : الأول : في الدر المنثور
الصفحه ٤٢٧ :
الوجه الأول :
أن هؤلاء العلماء الأعلام قد اخذوا التفسير عن الصحابة أمثال أبي بن كعب وعبد الله
بن