الصفحه ٣٨ :
خالطني شيء ، فقالت : ما ذاك؟ قال : إني إذا خلوت سمعت النداء : اقرأ ، ثم ذهب إلى
ورقة (٢) بن نوفل واسأله
الصفحه ٥٢٥ : معبودا
فقط ، بل من حيث إنّ له صلاحية أن يعين من يعبده فيما لا يستقلّ به العابد إذا طلب
الإعانة منه ، كذا
الصفحه ٥٩٣ :
اليه ، وإذا كان فعلهم فعل ملك الموت ، وفعل ملك الموت فعل الله لأنّه يتوفّى
الأنفس على يد من يشاء ويعطى
الصفحه ٤٩٠ : روى
عن مولانا الصّادق عليهالسلام قال : العبّاد ثلاثة قوم عبدوا الله خوفا فتلك عبادة
العبيد وقوم عبدوا
الصفحه ١٥٩ : صدره في كلامهم المطرد فيه تعويض الهاء في الآخر كما في (وعد)
إذ لم يقولوا (أعد) بل قالوا (عدة) ، كما أن
الصفحه ٣٥٧ : يتقّلبون ، وفي
خيراتها يتبجحون ، أفتحبّ أن أسمعك كلامهم؟ فقال : نعم يا إلهي قال : قم بين يدي
واشدد مئزرك
الصفحه ٧٢٨ : البيّن أنّ قول آمين ، من كلامهم أمّا على كونه سريانيّا أو عبريا
أو معرّبا حسبما ذهب إلى كلّ منها فريق
الصفحه ٢٥٨ : : (وَإِذا قِيلَ لَهُمُ
اسْجُدُوا لِلرَّحْمنِ قالُوا) (١) الآية.
ويصرّح به قول
الصادق عليهالسلام : «الرحمن
الصفحه ٧٣٤ : قال إذا قرأت الفاتحة وقد فرغت من قراءتها وأنت في الصّلوة
فقل الحمد لله ربّ العالمين (٢).
وصحيح
الصفحه ١٤١ : »
و «السرائر» عن الصادق عليهالسلام : «ان الكروبيين قوم من شيعتنا من الخلق الأول جعلهم الله
خلف العرش لو قسم
الصفحه ٦٦٢ : الكلام ، وإن حكى في
«الصحاح» عن الفراء أنّ بعض بنى أسد وقضاعة ينصبون غير إذا كانت بمعنى إلّا تمّ
الكلام
الصفحه ٧٨ : والباطنة إذا كانت سليمة فهي نعمة ليس لها قيمة ،
وأنت تقدر بقدرتك وإرادتك بعد الاستمداد من فضل الله ورحمته
الصفحه ٦٩٨ : سيّئا ، أين أصحاب الأعراف ، أين المؤلّفة قلوبهم.
وزاد حماد في
الحديث قال زرارة : فارتفع صوت أبي جعفر
الصفحه ٦١٤ : المشقة يتحمّل مثلها ، وسيّدنا ابو
عبد الله عليهالسلام لم يسر إلى الكوفة إلّا بعد توثّق من القوم وعهود
الصفحه ٢٧٩ : «التوحيد» حيث قال : أنه
يقال للرجل : رحيم القلب ، ولا يقال : الرحمن ، لأن الرحمن يقتدر على كشف البلوى
ولا