الصفحه ٦١٦ : والأئمّة عليهمالسلام بذلك ممنوعة ولا غضاضة لأنّ علمهم عليهمالسلام ليس كعلم الخالق عزوجل فقد يكون قدّروه
الصفحه ٦٩٦ :
وامّا معنى الهدى
فقوله عزوجل : (إِنَّما أَنْتَ
مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ) (١) ، ومعنى الهادي
الصفحه ٤٤٤ : أنّهم يقولون الفعل الّذي هو خير لازم لذاته الّذي هو
خير محض لانّه الجواد الحقّ والفيّاض المطلق فيستحيل
الصفحه ٦٤٧ : ، ومن كلامهم : كم من ذي نعمة لا نعمة له ، أي
كم من ذي مال لا تنعم له.
وقيل : إنّها من
النعمة بالضم
الصفحه ٦١٣ : خلق
الأشياء ، وأجرى طاعتهم عليها ، فميّتهم إذا مات لم يمت ، بل هم أحياء عند ربّهم
يرزقون ، وغائبهم إذا
الصفحه ٢٤٤ : : ضربت ضربا ، فضربا الذي هو المصدر
وهو المفعول المطلق قد تحصّل وانوجد من الفعل ، لأن الموجود بعد الوجود
الصفحه ٦١٧ : الموضع منها : قوله : ولا غضاضة ، آه ،
بل فيه غضاضة وأىّ غضاضة لأنّه لو أنكر علم النّبى والأئمّة
الصفحه ٦١٨ : علمهم بما كان وما هو كائن إلى يوم القيامة ، وبخبر
السماء وبخبر الأرض ، وخبر الجنّة والنّار ، وان ذلك
الصفحه ٦٦٠ :
الْكِتابِ لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ وَلا تَتَّبِعُوا أَهْواءَ
قَوْمٍ قَدْ ضَلُّوا مِنْ
الصفحه ٢٠ :
وقد قيل : إن
العرب تسمي كل جامع أمر أو متقدم لأمر إذا كانت له توابع تتبعه أما ، فيقولون : أم
الصفحه ٧١٩ : عيسى بن مريم افترق قومه ثلاث
فرق فرقة مؤمنون وهم الحواريّون ، وفرقة عادوه وهم اليهود ، وفرقة غلوا فيه
الصفحه ١٠٧ : السكت في الاربعة البسملة ، لكن
الحقّ ما سمعت أوّلا فلا داعي للتعرض لنقل كلامهم إلّا الإفصاح عن فساد
الصفحه ١٦٧ :
حريّا لهذا التشاجر ، فعن بعضهم حمل كلامهم على ظاهره والحكم بسخافته.
ولذا قال الرازي في
تفسيره : «إن
الصفحه ٤٧٣ : الله به لأنّ الصّفة المشبّهة لا تعمل النّصب حتى تكون مضافة إلى المفعول به
لاشتقاقها من اللّازم
الصفحه ٦٢ : منذرين ... فجاءوا إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وأسلموا وآمنوا وعلمهم رسول الله