الصفحه ١٠٦ : موسى عيسى
بن مينا الزهري مولاهم المدني ، صاحب نافع وكان قارئ أهل المدينة توفي سنة (٢٢٠)
ه. ـ العير
الصفحه ١٢٨ :
باب مدينة العلم وبيت الحكمة وهو أول بيت وضع للناس ، ومن دخله كان آمنا.
ولذا قال الرضا
عليه آلاف
الصفحه ١٣٠ :
وَالزُّبُرِ) (١) سرّ لطيف :
فإنه صلىاللهعليهوآلهوسلم مدينة العلم وعلي بابها ، والنبي
الصفحه ١٤٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم لما كان في مقام الولاية الكلية المطلقة العامة التشريعية
والتكوينية ، ولذا كان حقيقة النعمة ومدينة
الصفحه ١٥٢ : المؤمنين عليهالسلام باب مدينة علمه وفوارة ينبوع حكمته ، وهو لسانه الناطق عنه
في أمته كما في قوله تعالى
الصفحه ١٩٤ : .
ولذا قال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : «أنا مدينة الحكمة وعلي بابها ، فمن أراد الحكمة فليأتها
من
الصفحه ٢٢٠ : الإحسائي المتوفى بالمدينة المنورة سنة (١٢٤٢) ه أو
بعدها ، وقيل في تاريخ وفاته :
الشيخ أحمد بن زين
الصفحه ٣٩٦ :
المدينة يشربون منه ولا ينقص ماؤه ، وإنما صنع لهم ذلك لبعدهم عن النيل ، وقربهم
من البحر المالح.
والمعروف
الصفحه ٤١٤ : الإنسانية كالملك ، والجسد كالمدينة
، والقوى كالعسكر ، والملائكة والأعضاء كالرعايا والخدم ، والحواس الظاهرة
الصفحه ٤١٩ : .
ومع انفتاحه قد
يتسع فيكمل العقول ويتمّ الأحلام فيصير القلب مجتمعا والمدينة حصينة ، والصدور
أمينة
الصفحه ٤٢٧ :
ساكنوه» (١) الخبر.
وفيه : إنّ عالم
المدينة ـ وأراد به نفسه ـ يقطع اثنى عشر شمسا واثنى عشر قمرا ، واثنى
الصفحه ٥٦٣ : الروم فأرسلوا وفدا من
النصارى الى المدينة لإشكالات زعموا ورودها منها ما يتعلّق بهذه الآية وهو أنّ طلب
الصفحه ٥٨١ : الله السكينة ، وتكون المدينة حصينة فيحصل من تهذيب العاقلة
الحكمة ، ومن تهذيب الغضبيّة الحكم والشجاعة
الصفحه ٦١١ : المدينة يسير في ساعة من
النهار مسير ألف ألف سنة حتى يقطع الف عالم مثل عالمكم هذا (١).
وقال ابو جعفر
الصفحه ٧٢٤ :
ومن الاعراب وممّن
يسكن حول مكة والمدينة مائة وعشرون ألفا ، وهم الّذين شهدوا معه حجّة الوداع