الصفحه ٤٢٥ : : ص ٤٧١ ـ ٤٧٦ ، ورواه البحراني في «مدينة المعاجز» عن «منهج التحقيق».
(٣) بحار الأنوار : ج
٥٧ / ٣٣٦
الصفحه ٥ :
وآله الطيبين الطاهرين
سورة الفاتحة
السورة في الأصل
منقولة من سور المدينة ، إلّا أنّها تجمع على سور
الصفحه ٤٩ : أصبهان ، اشتهر في المدينة وأقرأ الناس نيفا وسبعين سنة وتوفي بها سنة (١٦٩) ه.
غاية النهاية : ج ٢ / ٣٢٠
الصفحه ١٢٦ :
بأسماء بعضهم» (١).
إذا عرفت هذا
فاعلم أنّ الباء إشارة إلى باب مدينة العلم والحكمة ، كما قال
الصفحه ٦ : الحقائق والمعارف واللطائف إحاطة سور المدينة على ما فيها بحيث
يحفظها ويسترها ويكشف عنها.
أو من السورة
الصفحه ٤٦ : بن أبي
الحسن يسار أبو سعيد مولى زيد بن ثابت الأنصاري ، سبيت أمه من ميسان وهي حامل به
وولدته بالمدينة
الصفحه ١٢٧ :
بالرجوع إلى
الدنيا لالتماس نور الولاية (فَضُرِبَ بَيْنَهُمْ
بِسُورٍ) (١) مدينة العلم والحكمة
الصفحه ٣٢٦ : علي
عليهالسلام فلأنه صلىاللهعليهوآلهوسلم مدينة العلم والحكمة وعلي بابها ، وقد قال الله تعالى
الصفحه ٣٩٧ :
من اليوم إلى مدة سبعة أيام».
إلى أن قال : ومن
جلب المنافع أيضا ما هو مشاهد إلى الآن في ساحل مدينة
الصفحه ٣٩٨ : إلى الآن مثل طلسم
العقارب وطلسم الحيات في مدينة حمص ، وهما باقيتان إلى الآن ، فالعقارب لا تؤذي
ولا
الصفحه ١٢ : التطيب ، روى القوم عنه (٨٤٨)
حديثا ، توفى بالمدينة سنة (٣٢) ه عن نحو ستين عاما ـ الأعلام ، ج ٤ / ٢٨٠.
الصفحه ٣٧ :
عن مجاهد (١) كونها مدنية ، وعن بعضهم أنها نزلت مرتين : مرة بمكة ومرة
بالمدينة (٢).
روى الفخر
الصفحه ٤٤ : ) حديثا ، ولد سنة (١٠) قبل الهجرة ، وتوفي بالمدينة سنة (٧٤) ه. ـ الأعلام
: ج ٣ / ١٣٨.
(٥) قال الشوكاني
الصفحه ٤٨ : مناف أبو
محمد المدني أسلم قبل حنين أو يوم الفتح ، وله ستون حديثا وتوفي بالمدينة سنة (٥٩)
ه تهذيب
الصفحه ١٠٠ : ، وهو
المشهور بين المتأخرين من الحنفية ، بل من أهل المدينة ، والشام والبصرة.
نعم ، ذكر
البيضاوي (٤) أن