الصفحه ١٧٩ : العوالم الثلاثة كان المجموع اثنى عشر.
ثم إن الله تعالى
لما نزّلها من علّو وسمّو مكانها ، ومقامها سار بكل
الصفحه ٣٢٨ : الشقة
باعتبار تعدد العوالم ، فإن كل شقة منها محيطة بعالم من العوالم ، ولذا تكون أوسع
من الشمس والقمر في
الصفحه ٤٠٨ : كليات العوالم
فيما أضيف إليه ، كما أن الغالب كون المضاف إليه جنسا من أجناس ذوي العلم أو من
أجناس ما سوى
الصفحه ٤١٢ : بين الموجودات بالخلافة الإلهية في العوالم الكلية ، فإن
نسخة وجود آدم موافقة لما في العالم وأنموذج له
الصفحه ٤٣٥ : لإشراقه عليها. انتهى (١).
وظاهره عدم الثبوت
لا ثبوت العدم فضلا عن التكفير بإثباته.
وأمّا العوالم
الصفحه ٤٣٦ :
الأكبر طولا وعرضا
كلّا وبعضا ، حيث إنّ له بكلّ الإعتبار جهتين وبينهما برزخ لا يبغيان.
والعوالم
الصفحه ٤٤٢ : والشهود بل لجميع العوالم
الكلّية والجزئيّة من الدّرة إلى الذّرّة حسب ما سمعت عقّبه بذكر وصف ثان وثالث
الصفحه ٥٨٤ :
وذلك أنّ كل حقيقة
محفوظة بنفسها في جميع العوالم ، لكنّها تختلف ظهورا وخفاء ، وحقيقة ومثالا
الصفحه ٥٨٦ : الربوبيّة أن يسوق إليهم ما يمدّ وجودهم وبقائهم
وتنقلهم وتحولهم في كل عالم من العوالم ، الأرواح ، والأشباح
الصفحه ١١٩ : غيبي ملكوتي لا يهتدي صاحبه
إلى مفتاحه سبيلا إلّا بعد حصول الإذن ، وإلا فجميع الحقائق والمراتب والعوالم
الصفحه ١٥٧ : .
وإمّا وحدة خلقية
ولها تجليات ومظاهر في جميع العوالم المرتبة في السلسلة الطولية من الدرّة إلى
الذرّة ففي
الصفحه ١٦٤ :
الْأَسْماءَ كُلَّها) (٣).
فإن الله تعالى
خلقه من صفو جميع العالم ، وأودع فيه قبضة من جميع العوالم ، فآدم
الصفحه ١٧٣ : : «استخلصه الله في القدم على سائر الأمم ، أقامه في سائر عوالمه
مقامه في الأداء ، إذ كان لا تدركه الأبصار ولا
الصفحه ٢٣٩ :
مع ما فيه من
الإشارة إلى كليات الجواهر الخمسة ، والعوالم الخمسة الكلية : وهي : الأزل سبحانه
الصفحه ٣٠٧ : العوالم النازلة الناسوتية بكسوة الألفاظ والحروف الصوريّة ، فسهّل
بذلك حمده وذكره على قاطبة البريّة.
ثمّ