الصفحه ٤١٦ : للعوالم الكلية ، ولذا سمي به.
وإليه الإشارة بقول
مولانا الصادق عليهالسلام على ما رواه في «الكافي» قال
الصفحه ٤٢٢ : ، يعبدونه ويوحدونه ، وخلق لهم أرضا
غير هذه الأرض تحملهم ، وسماء غير هذه السماء تظلهم ، لعلك ترى أن الله
الصفحه ٥٠٥ : السماء إلّا بعلم فمشيّة ،
وإرادة ، وقدرة ، وقضاء وأيضا (٢) ، حسب ما نفصّل الكلام فيها في موضعها (إن شا
الصفحه ٦١٠ : فتح الله وبهم
يختم ، وبهم ينزل الغيث ، وبهم يمسك السماء أن تقع على الأرض إلّا باذنه ، طأطأ
كلّ شريف
الصفحه ٤٣١ :
العوالم وأولئك
الآدميين (١).
وفيما رواه في
الخصال ومنتخب البصائر : أنّ لله عزوجل اثنى عشر ألف
الصفحه ٤٧٨ :
والعوالم بجميع معاني الدّين عن الإسلام والجزاء والحساب والحكم وغيرها فإنّ شئون
الرّبوبيّة لا تعطيل لها في
الصفحه ٤١٨ : ، فصار العرش غيبا في رحمانيته كما كانت العوالم غيبا في عرشه
، محقت الآثار بالآثار ، ومحوت الأغيار بمحيطات
الصفحه ٤٢١ : عالم الإنسان الجامع لجميع
العوالم ، وما فيها حسب ما سمعت إشارة إلى تعدد العوالم ، وقد استفاضت الأخبار
الصفحه ٦٥ : مخلوقا من العوالم السبعة التي هي الفؤاد ، والعقل ، والنفس ، والطبيعة ،
والمزاج ، والمثال ، والأجسام
الصفحه ٤٣٠ : ، سيّما بعد ما سمعت من الأخبار الكثيرة الدالّة
على تعدّد العوالم ، وأنّ هذه القبّة واحدة من قباب كثيرة
الصفحه ٤٣٨ :
والعوالم الخمسة
هي الأربعة الكونيّة المتقدّمة بعد عالم الأزل ، وإن كانت حضرة التنزيه تأبى من
عدّه
الصفحه ٥٤٥ :
الوجود الإمكانى ، على أنّه يمكن المناقشة في ذلك أيضا ، فإنّ الوجود العيني في
كلّ عالم من العوالم إنّما هو
الصفحه ٥٧٧ : لمرورها على جميع العوالم
المترتبة المتنزّلة وتعلّقها بشيء من تلك العوالم فلها من كلّ عالم من العوالم
قيضة
الصفحه ٦٢٦ : المستبصرون (٣).
ثمّ إنّ من تأمّل
في الأخبار الكثيرة الدالّة على العوالم الكثيرة الّتي منها الأربعون عالما
الصفحه ١٥٦ : بهذا العالم في كلامه الأخير لما ورد من انهم الحجج لله سبحانه
على خلقه في جمع العوالم التي ورد في بعض