الصفحه ٤٣٣ : ووفاة فاطمة الزهراء سلام الله عليها» من مآخذ البحار
عند ذكر كتب الخاصّة ونسب الثلاثة الى أبى الحسن
الصفحه ٦٢٠ :
فيعرف اللحن ، وانّ حديث آل محمّد صعب مستصعب لا يحتمله الّا ملك مقرّب أو نبيّ
مرسل أو عبد امتحن الله قلبه
الصفحه ١٦٢ : ، رواها المجلسي قدسسره
في البحار : ج ٩٨ / ٣٩٣.
(٤) اشارة إلى ما في
دعاء السمات المروية في البحار : ج ٩٠
الصفحه ٦٥٤ : إلى حقيقة
الولاية بالحدود المعتبرة.
عباراتنا شتّى
وحسنك واحد
وكلّ إلى ذاك
الصفحه ٢٩٠ : : ص
٥٠ ، وعنه البحار ج ٩٢ / ٢٥٨ ، وفيه : «اكتبوا نفسه إلى الصباح».
(٣) الجامع : ص ٥٠ ،
وعنه البحار
الصفحه ٧٢٢ : (٤).
__________________
(١) بحار الأنوار : ج
٣٨ ص ١١ ح ١٦ عن كشف الغمّة ص ٤٤.
(٢) بحار الأنوار : ج
٣٨ ص ٢٧.
(٣) آل عمران : ١٤١
الصفحه ٩٤ : ، وما كانت دعوة إبراهيم إلّا لنا
ولشيعتنا ، ولقد استثنى الله إلى يوم القيامة على إبليس ، فقال : (إِنَّ
الصفحه ١٥٦ :
أيضا صالحة للإشارة إلى كونهم العلة الفاعلية.
وفي الخبر المذكور
في كتاب «الأنوار» على ما حكاه في
الصفحه ٣٧٨ : لنا ربا نؤب إليه وقولوا فينا ما شئتم ... إلى
أن قال : وعسى أن نقول : ما خرج إليكم من علمنا إلا ألف غير
الصفحه ٧٤٢ : رنّات : أولهنّ يوم لعن ، وحين اهبط
إلى الأرض ، وحين بعث محمّد صلىاللهعليهوآله على حين فترة من الرّسل
الصفحه ٢٨٨ :
إلى الاسم الأعظم
من بياض العين إلى سوادها» (١).
وإن الصادق عليهالسلام قال : «ما نزل كتاب من
الصفحه ٢٦٤ : دعائهم إلى موافقته».
قال الإمام عليهالسلام في معنى الرحمن : «ومن رحمته أنه لما سلب الطفل قوة النهوض
الصفحه ٣٧١ : هادي السبزواري : ج ٢ / ٤٦.
(٢) بحار الأنوار : ج
٣٩ / ٣١٣ ، «مناقب آل أبي طالب» ج ٣ / ٢٢١.
(٣) بحار
الصفحه ٦١٩ :
والسّموات والأعضاد لبارئ الكاينات إلى غير ذلك مما قصرت عن نيل إدراكه أكثر
الأفهام فالأولى أن نقبض عنان
الصفحه ٢١٣ : في ديمومته ، ثم وصف نفسه تبارك وتعالى بأسماء
دعا الخلق إذ خلقهم وتعبدهم وابتلاهم إلى أن يدعوه بها